الإثنين  25 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

أخيراً، ولأول مرة منذ نكبة فلسطين وأهلها، يبدو أن دماء وحياة أهل غزة وأطفالها باتت قادرة على تحدي سيف الإجرام الذي جلبته الحركة الصهيونية لهذه البلاد، حيث وعلى مدار ما يزيد على سبعة عقود لم تتوقف جريمتا الإبادة والتطهير العرقي،
رام الله جميلة بمكوناتها المختلفة؛ تنامت فيها ظاهرة المخالفات والانفلات والفوضى بسبب عدم إنفاذ القانون على الشارع للمخالفات على أنواعها "الكثير منها خطرة وتصنف كجرائم"
توضيح: الفكرة المركزية في هذه المقالة، مستلّة اساساً من دراسة علمية نتطلع لنشرها، أعددتها أنا وأبنتي الباحثة أنمار بعنوان (القاموس اللغوي الغربي للإبادة الجماعية: تحليل سوسيو/ سياسي للخطاب الغربي).
ورد في حيثيات القرار الصادر عن الدائرة التمهيدية الأولى لدى المحكمة الجنائية الدولية (الوضع في دولة فلسطين) في 21 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024 بشأن إصدار أمر قبض ضد القائد العام لكتائب القسام محمد دياب إبراهيم المصري (المعروف باسم محمد الضيف)
تتلازم الظاهرة الانتفاضية مع الظاهرة الكولونيالية، وكلما زادت الكولونيالية شراسة وعنفا اشتدت الظاهرة الانتفاضية وازدادت قوة واستمرارية حتى تحقق أهدافها، وهي متلازمة كذلك مع الظاهرة الاستبدادية في إطار النظام السياسي، تنفجر بقوة مع انتشار الظلم
أصدرت الدائرة التمهيدية الأولى لدى المحكمة الجنائية الدولية، يوم الخميس بتاريخ 2024/11/21, أوامر قبض ضد كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت
صورة، تناسلت بعدها صور كثيرة تُحايث تصريحات تعج بالإرادة والعزيمة والتضحوية غير المسبوقة. أما الصورة فهي لدبابة صهيونية داخل منطقة 48 المحتلة، يعتليها مقاتلون من حماس، يرافقهم مدنيون اندفعوا متحمسين
كثيرة هي الحروب التي شهدتها ساحة الشرق الأوسط، وإذا ما قوّمناها بمقياس المنتصر والمهزوم، فلن نصل إلى نتيجة، ما دامت مفردة النصر محل نزاع وادعاء من جانب الرابحين والخاسرين على حد سواء.
الفوز الكبير الذي حقّقه دونالد ترامب والحزب الجمهوري في انتخابات مجلسَي النواب والشيوخ، زاد من قناعة الرئيس المنتخب بأنّ الشعب الأميركي منحه تفويضاً لقيادة البلاد
المذبحة الإنسانية التي يتعرض لها شعبنا في القطاع، وما يجري من تسارع في تنفيذ مخطط لمذبحة سياسية في الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة