ترجمة الحدث
أطلق مئات الجنود الإسرائيليين عبر حساباتهم في الانستغرام حملة طالبوا فيها بـ"إطلاق أيديهم" تجاه الفلسطينيين، وتغيير أوامر فتح النار لتصبح أكثر مرونة.
وجاءت الحملة بعد مزاعم بأن قيادة جيش الاحتلال قيّدت أوامر إطلاق النار على حدود قطاع غزة، منعا لوقوع شهداء، الأمر الذي قد يؤدي لتصعيد عسكري.
وأكدت قناة "كان" العبرية عدم صحة ما يتم تداوله بأن القوة التي كانت على حدود غزة طالبت القيادة بفتح النار بعد تعرضها للخطر ولكن الأخيرة رفضت.
وأشارت "كان" إلى أن التحقيق العسكري الذي أجري بعد إصابة القناص الإسرائيلي بارئيل شمولي أظهر عدم صحة الادعاء بأن "القيادة العسكرية رفضت طلب القوة بفتح النار في حالات الخطر".