الحدث المحلي
طالبت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية بتلبية مطالب وحقوق المعلمين وتنفيذ الالتزامات التي قدمت لهم وإنقاذ العملية التعليمية من الانهيار.
و قالت المبادرة الوطنية في بيان لها إن قطاعي التعليم والصحة من أهم القطاعات الحيوية لحماية صمود الشعب الفلسطيني، وإن المعلمين والمعلمات لم يقصروا يوما في أداء واجباتهم الوطنية والمهنية، وإن دورهم بالغ الأهمية في بناء الأجيال الفلسطينية.
وأكدت المبادرة على أهمية إعادة النظر في الموازنة العامة وتخصيص موازنات أكبر لقطاعات التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية لأنها تخدم أوسع الفئات الاجتماعية وأكثرها معاناة من الفقر والتهميش.