ترجمة الحدث
نقلت صحيفة هآرتس العبرية عن جهات أمنية إسرائيلية قولها إن الدافع وراء العمليات الأخيرة التي وقعت في الداخل المحتل هو الانتهاكات التي حدثت في المسجد الأقصى.
وأشارت الجهات الأمنية الإسرائيلية إلى أنه بعد التحقيق مع بعض منفذي العمليات، اتضح أن الوازع والدافع الرئيسي لأفعالهم، ديني، وكان ما يحدث في القدس محركا رئيسيا لهم.
ما نشرته هآرتس يتفق مع ما نشر بعد عملية مستوطنة إلعاد التي أدت لمقتل ثلاثة مستوطنين، حيث أكد المنفذان أنهما نفذا العملية ردا على ما يجري في المسجد الأقصى من انتهاكات.
وشهد شهر رمضان مواجهات عنيفة بين قوات الاحتلال والمصلين في المسجد الأقصى، وأيضا في الفترة التي تلت عيد الفطر.