الحدث الفلسطيني
أدانت عائلة المطارد المعتقل لدى الأجهزة الأمنية، مصعب اشتية، اعتقاله ورفيقه المطارد عميد طبيلة، ونعت في بيان لها فراس فارس يعيش الذي قتل خلال اشتباكات بين الشبان وعناصر الأجهزة الأمنية الليلة الماضية في نابلس.
وأكدت عائلة اشتية، أن الأجهزة الأمنية نصبت كميناً لاعتقال مصعب وعميد قرب كلية الروضة، ونفت نفيا قاطعا ما تروجه الأجهزة الأمنية بأن عائلته هي من سلمته.
وحملت، الأجهزة الأمنية المسؤولية الكاملة عن حياة مصعب اشتية، وما تلى ذلك من أحداث، مطالبة بالاطمئنان عليه وعلى صحته بعد حادثة اعتقاله.
ودعت "الشرفاء والعقلاء بالتدخل فورا لحقن الدماء والإفراج عن المعتقلين، ووحدة الصف أمام الهجمة الإسرائيلية على المسجد الأقصى المبارك".