الحدث الاقتصادي
أطلق مركز دبي المالي العالمي، "كامبس دبي للذكاء الاصطناعي والويب 3.0"، كمركز رئيسي يضم فرق عمل استثنائية ورواد أعمال ومبتكرين ومهندسين من المهتمين بتبني التقنيات الناشئة.
ويستهدف "كامبس دبي للذكاء الاصطناعي والويب 3.0"، جذب وبناء وتوسيع نطاق شركات الذكاء الاصطناعي.
ويرصد "معلومات مباشر" استناداً لبيانات صحفية أبرز المعلومات عن "كامبس دبي للذكاء الاصطناعي والويب 3.0" .
1/ يعد أكبر تجمع لشركات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
2/ سيفتتح "كامبس دبي للذكاء الاصطناعي والويب 3.0" أبوابه في "إنوفيشن وَن" بمركز دبي المالي العالمي.
3/ يشغل مقر مخصص يمتد على مساحة تزيد على 100 ألف قدم مربعة خلال السنوات الخمس المقبلة.
4/ من المتوقع أن يُسهم الذكاء الاصطناعي في ضخ 103 مليارات درهم في الاقتصاد الإماراتي بحلول عام .2035
5/ تبلغ مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي للدولة نحو 14% بحلول نهاية العقد.
6/ سيسهم «كامبس دبي للذكاء الاصطناعي والويب 3.0» بشكل كبير في تحقيق هذا النمو باعتباره محركاً عالميًا للبحث والتطوير.
7/ من المستهدف أن يستقطب أكثر من 1.1 مليار درهم (300 مليون دولار) في الصناديق الجماعية.
8/ يستهدف أكثر من 500 شركة ناشئة عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي والويب 3.0.
9/ يستحدث ما يزيد على 3000 وظيفة بحلول عام 2028.
10/ يأتي في إطار استراتيجية المركز لبناء أكبر تجمع لشركات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
11/ سيعمل «كامبس دبي للذكاء الاصطناعي والويب 3.0» كمحفز للنمو، باستقطاب المبتكرين من حول العالم والشركات الناشئة وقادة القطاع لإنشاء منظومة بيئية تتبنى مبادرات الذكاء الاصطناعي في المنطقة.
12/ ستتمكن شركات الذكاء الاصطناعي والويب 3.0 من تحقيق الاستفادة القصوى، ما يتيحه المركز الجديد من مزايا مخصصة لمختلف القطاعات.
13/ سيعمل «كامبس دبي للذكاء الاصطناعي والويب 3.0» كمحفز للنمو.
14/ له قدرة على جذب المبتكرين العالميين والشركات الناشئة والمستثمرين وقادة القطاع.
15/ يعد أكبر تجمع لشركات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
16/ سيكون الوجهة المفضّلة لتواجد مقرات الشركات الرائدة وأصحاب رؤوس الأموال العاملة في المنطقة.
17/ يعتزم مركز دبي المالي العالمي إنشاء هذه المنظومة العالمية الجديدة في مجال الذكاء الاصطناعي والويب 3.0، من خلال تحقيق الدمج السلس بين البنى التحتية المادية والافتراضية.