ترجمة الحدث - عياش الحوتي
قالت مواقع عبرية، إن الاتصالات بين السعودية وإسرائيل والمحاولات من أجل إبرام اتفاق تطبيع، ما زالت مستمرة.
وذكرت أن المستثمر الإسرائيلي ينيف فيشر، يقوم بمبادرات لتعزيز السياحة في السعودية دون انتظار توقيع اتفاق تطبيع بين الجانبين من أجل القيام بأعمال استثمارية.
وأشارت إلى أن ما يجري يتم من خلال طرف ثالث مثلما حدث فى السابق مع الإمارات، قبيل إمكانية التوقيع على اتفاقية للتطبيع.
وبحسب إعلام الاحتلال، فإن العديد من الإسرائيليين قاموا بجولات سياحية فى السعودية، وبحسب المستثمر الإسرائيلي، فإن الجيل القادم من حكام الخليج، يرغب فى تطبيع العلاقات مع تل أبيب.
وفيشر منذ عقدين، يعمل بمجال السياحة مع الإمارات وقطر وعمان والأردن، وجيبوتي والفلبين، والآن يعمل مع السعودية، بالشراكة مع رجل اعمال مصري.
وبحسب المصادر العبرية؛ ترغب السعودية في جذب السياحة لتبوك.