وعزا المركز الألماني السبب في ذلك إلى أن الجسم يبدأ في المرحلة العمرية من 30 إلى 35 سنة في هدم العضلات التي قليلا ما تستخدم، مما يتسبب في انخفاض الاحتياج للطاقة.
كما لا يقوم الكثيرون بتعويض ذلك من خلال إمداد الجسم بالمزيد من النشاط وزيادة الأنشطة الحركية، ومن ثم تتغير النسبة بين كتلتي الدهون والعضلات، وهو ما يظهر جليا في مرحلة انقطاع الطمث بالنسبة للنساء.
ولمواجهة ذلك، ينصح المركز بممارسة رياضات قوة التحمل، مثل المشي السريع والبطيء لمدة نصف ساعة يوميا، بالإضافة إلى ممارسة تمارين تقوية العضلات مثل تمارين القرفصاء وتمارين الضغط.