الحدث - وكالات
يستعد اللاجئ السوري أسامة عبد المحسن لقيادة فريقه فيلافيرد بوتيشير أمام فريق سان كوجات في 3 كانون الثاني المقبل.
وكانت قصة اللاجئ أسامة قد هزت العالم بعد أن حاول الفرار حاملاً ابنه، ولكن صحفي مجري اعترض طريقه وحاول منعه بالعنف وقام بضربه، ولكن غرادة الله حالت دون وقوع أذى لأسامة وطفله، وها هي عدالة السماء تتحقق.
وكانت إسبانيا قد احتضنت أسامة عبد المحسن بعد الفرار من سوريا، ولكن البيروقراطية منعت لم شمل العائلة، فزوجة أسامة حالياً تقيم في تركيا برفقة ولديه الأخرين، الأمر الذي قد يؤدي إلى زعزعة استقرار أسامة.