هذا ما يقوله طول إبهامك عن حياتك العاطفية

عندما تقع في الحب، تقع حتى أذنيك

حالما تقع في الحب يصبح ذاك الشخص الذي وقعت في حبه كل عالمك. إذا احتاجك ستكون هناك وإن لم يحتجك ستكون هناك أيضاً مع الحلويات وكل ما يحبه ويفضله.

هذا شيء حلو حقاً ولكن انتبه الا تخيف الحبيب وتجعله يهرب منك . فقد تصبح مهووساً بمعرفة كل شيء عنه .أين يذهب ومن اين اتى وماذا يفعل . لذا حاول أن تكبح رغبتك هذه وأن تتذكر أن ذاك الشخص اختار أن يكون معك . اخلق ذلك التوازن وستحصل على علاقة رائعة عملت جاهداً لإيجادها.

 

النصفان متساويان

 

أنت هادئ وعقلاني عندما يتعلق الأمر بالعلاقات، إذن لن تحدث أوجاع للقلب إذا استطعت ان تتعامل كما يجب .

حالما تكون في علاقة سيكون نجاح العلاقة أو فشلها متوقف على تحديد الاهداف. عليك ان تضع خطة وأن تصر على هذه الخطة . وإن لم يحب الشريك ذلك فهذا مؤسف.

قد يكون هذا خطراً على العلاقات لا سيما مع شخص مثلك ليس عاطفياً جداً. مثلاً عندما يسافر الحبيب مدة شهر وأنت تعرف انه عائد فلماذا إذن ينخض عندما ما يعود؟ ربما لأنه غير مقتنع بأنك مهتم حتى . حاول أن تتصور حياتك بدون هذا الشخص واستفد من العاطفة لإنقاذ علاقتك . على كل، لا فائدة من الخطط إن لم يكن لديك من يشاركك فيها.

 

النصف السفلي أكبر من العلوي

 

أنت شخص مراقب كلاسيكي. تراقب الآخرين حتى ترى ما ينبغي أن تكون عليه علاقتك ، وأين الأخطاء التي يرتكبونها وماذا يريدون من شركائهم، هذا رائع لأنك حالما تقع في  حب أحدهم سيزداد احتمال ان يكون هو فعلاً الشخص الذي تبحث عنه.

ولكن لمراقبة الآخرين زلاتها أيضا إذ قد تجعلك تساءل نفسك قبل أن تغوص في العلاقة وقد تفوت عليك بعض الفرص مع اشخاص رائعين.

وقد يعني ذلك أيضاً أنك تتريث كثيراً حتى تتخذ قرارك بالمضي في العلاقة وهذا يسبب الاحباط للحبيب الذي قد يظن أنه حان الوقت ليمضي هو في حياته فيكفي خمس سنوات من المواعدة وتضييع الوقت.عليه ان يكمل حياته بدونك.