وأعلنت مجموعة من "الهاكرز"، يطلقون على أنفسهم اسم "بودل كورب"، مسؤولية إيقاف الخوادم الخاصة باللعبة بعد شن هجمات عليها.
وتوالت المشكلات مع إطلاق اللعبة في الولايات المتحدة في وقت سابق من الشهر الجاري، نظرا للإقبال الكبير عليها من ملايين اللاعبين، وتجددت المشكلات مع إطلاقها تباعا في دول أوروبية وأستراليا ونيوزيلندا.
وأعلنت الشركة المطورة للعبة عبر حسابها على تويتر أنها تقوم بحل المشكلات على الخوادم الخاصة، شاكرة للمستخدمين صبرهم وتفهمهم.