الحدث العربي والدولي
أصدرت محكمة النقض المصرية، الاثنين، حكما يقضي بإعدام عشرة متهمين في قضية أحداث ستاد بورسعيد، التي أوقعت أكثر من 70 قتيلا، عقب مباراة لكرة القدم بين فريقي المصري والأهلي.
الجدير ذكره أن جرت أحداث ستاد بورسعيد في أول فبراير 2012، ووصفت بأسوأ كارثة في تاريخ الرياضة المصرية، بالنظر إلى عدد ضحاياها.
كما أوقف اللعب في استاد بورسعيد لمدة خمس سنوات بقرار من الاتحاد المصري لكرة القدم، في سلسلة العقوبات التي طبقت بعد الفاجعة.
الجدير ذكره أن قضت محكمة للجنايات، في يونيو 2015، بإعدام 11 شخصا وسجن عدد آخر أدينوا بالقتل في أحداث الشغب التي اندلعت في استاد مدينة بورسعيد الساحلية بعد مباراة بين الأهلي وفريق المصري البورسعيدي بالدوري المصري الممتاز.