أُنصتُ لاسمي،
حرفاً
حرفاً
لأفتِّشَ عنكَ
و أعترفُ،
أنَّ الرّاءَ يقينٌ كَـشغَب..
تماماً،
مثلكَ أنت.
وأنَّ الباء..
خابيةٌ يتجلَّى منها قمران،
أتكونُ هلالي؟
لأكونَـك كالبدر.
أمَّا الألفُ الممشوقةُ مثلي
فمنها انبجسَ الماءُ
وفيــها اتَّـقَدَ الخمر.
..
إن تلبس إسمي،
وتناديني بكَ،
سيردُّ عليكَ النبضُ..
صَدى صَوته
اسمك.