الحدث ــ محمد بدر
قررت عائلة الجندي "أبرها منغستون" الإستمرار في الفعاليات الإحتجاجية والتظاهر، أمام منزل رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، كنوع من الضغط، على حكومة الاحتلال، من أجل إعادة ابنها المحتجز في غزة لدى المقاومة، بحسب ما ذكر موقع القناة العبرية الرسمية.
وبحسب العائلة، فإن حكومة الاحتلال تتجاهل قضية ابنهم المحتجز لدى المقاومة.
وخلال التظاهرة أمام بيت نتياهو، قال شقيق "منغستو" إن العائلة لن تتحرك من أمام منزل نتنياهو قبل أن يخرج للقاءهم.
وبحسب عائلة "منغستو" فإن آخر لقاء جمعهم بنتنياهو كان قبل نصف عام، وأن 4 أعضاء كنيست من المعارضة فقط هم الذين زاروا مكان اعتصام العائلة، في إشارة لتجاهل المستوى السياسي في إسرائيل لقضيتهم.