الحدث الثقافي
المعتقدات الشعبية هي موروثات فكرية وسلوكية احتلت عقول الناس وملكت قلوبهم؛ فأمست مسلمات لا يمكن أن يرقى إليها الشك، بصرف النظر عن صحتها وخطئها، وأمسى الخضوع لحكمها بديهياً؛ فقد أخذت سبيلها إلى قلوب الناس ونفوسهم، عامتهم وخاصتهم؛ ورسخت في الوعي الشعبي، وأضحت جزءا هامًا من الوجدان الشعبي، ودخلت في عداد المأثور الشعبي، وأصبحت هاجساً يشغل بال الناس فيشعرهم بالتفاؤل والفرح أحيانا،ً والخوف والتشاؤم احياناً أخرى.
وتدور موضوعات المعتقدات الشعبية عموما حول الكائنات فوق الطبيعية والطب الشعبي والأحلام والجسم الإنساني والحيوان والنبات والأحجار والمعادن، وأخرى تدور حول الأماكن وأوائل الأشياء وأواخرها والاتجاهات والألوان والأعداد والنظرة إلى العالم وغيرها.
وغدت هذه المعتقدات جزءًا من ثقافة المجتمع يصعب القضاء عليها في وقت قصير؛ لكن بعد انتشار التعليم وازدياد الوعي وانتشار وسائل الإعلام كالفضائيات والاتصالات، تلاشى الكثير منها.
وتدور المعتقدات الشعبية في فلسطين حول ما يلي:
- رفيف العين: يقصد بالرفيف التَّحرك اللاإرادي لجفن العين العلوي. فاذا رف جفن العين اليمنى فإن هذا دلالة على خير سيأتي لهذا الشخص؛ وإذا رف جفن العين اليسرى كان دلالة على السوء والشرّ الذي قد يصيب هذا الشخص.
- طنين الأذن: إذا شعرت بطنين مفاجئ داخل أذنك اليمنى، فهذا معناه أن أناسًا بعيدين يذكرونك بالخير في هذه اللحظة؛ وإذا كان الطنين بالأذن اليسرى فإنهم يذكرونك بالسوء.
- الحكة أو النمنمة في كف اليد: من يحك يده اليمنى فإن ذلك دلالة على قرب التسليم على ضيف عزيز أو شخص عزيز غائب منذ زمن طويل؛ أما من يشعر بنمنمة أو حكّة في كفَّه الشمال فإنه سوف يقبض أموالاً قادمة إليه في الطريق. (وقد يتحقق هذا الاعتقاد صدفة في بعض الأحيان؛ فيعتقد أنه كلما حكته يده لا بد من أن يقبض نقودا أو يسلم على أحد من الناس).
- الحرذون: الاعتقاد انه إذا دهن الجسم بدم الحرذون فانه يمنع الإحساس بالألم عند التعرض للضرب المبرح.
- لحس البقرة لصباح أو جبهة الولد: لحس البقرة لصباح أو جبهة الولد تجعل شعره املس ويرجعه الى الوراء.
- إطعام المرعوب دجاجة سوداء: إطعام المرعوب دجاجة سوداء يزيل عنه رُعبه ويشفى.
- نهيق الحمار وصياح الديك: نهيق الحمار في المعتقد الشعبي سببه رؤيته للشيطان، وصياح الديك سببه رؤية ملاك.
- رمي أشياء في أماكن فارغة: يحاذر الناس من رمي أشياء في أماكن فارغة اعتقادا منهم أن الجن يسكن هذه الأماكن، فيذكرون اسم الجلالة أو ينطقون بالبسملة عند القيام بذلك.
- تجنب المرور بالقبور ليلاً: كان الناس في يعتقدون انه بحلول الظلام تخرج من قبور الأموات القتلى "قتيلة"، وهي كالجنيّة تتلبس من يمر من المقبرة بمفرده، وقد تصرعه، ولا تذهب إلا مع تباشير الصباح الأولى.
- الصفير ليلاً: الصفير ليلاً يجمِّع الشياطين.
- الغناء في الحمام: الغناء في الحمام يجمع الشياطين.
- رش الملح على باب المنزل بعد نهاية شهر رمضان: عند انتهاء شهر رمضان والإعلان عن ثبوت رؤية هلال شهر شوال، كانت ربات البيوت تقوم برش الملح على باب المنزل لمنع الشياطين من دخول البيت، لأن الشياطين تكون مصفدة طوال شهر رمضان، وتحرر من أصفادها بعد انقضائه وحلول العيد.
- البسملة عند سكب الماء على الأرض ليلاً: وجوب البسملة عند سكب الماء على الأرض ليلاً، لأنه قد يؤذي الجن فيتلبس الإنسان.
- البسملة عند دخول الأماكن المهجورة والمظلمة: البسملة عند دخول الأماكن المهجورة والمظلمة للاعتقاد بأن الجن والشياطين تسكنها.
- تبخير البيوت: الاعتقاد بتبخير البيوت بالأعشاب المتنوعة طردا للجن والشياطين، وإزالة للعين والحسد.
- تعليق الحجاب، تعليق الخرز الأزرق والبيض المفرَّغ وحذوة الفرس والأحذية: يحمي الناس في الوسط الشعبي من الحسد، ويعتقدون أن الحسد يمكن ان يقتل الإنسان ويوقع الجمل. فالحاسد يضر العدو والصديق والغريب والقريب. وأكثر ما يخشى الناس ان تقع عين الحاسد على الأطفال والشباب والعرائس والخيول والجِمال والأبقار؛ لذلك يستعملون أسلوبا وقائيا وهو تعليق الحجاب، تعليق الخرز الأزرق والبيض المفرَّغ وحذوة الفرس.
- طلاء الواجهة الخارجية للبيت بالشّيد "الجير" والنيلة الزرقاء: طلاء الواجهة الخارجية للبيت بالشّيد "الجير" والنيلة الزرقاء؛ اعتقادا من الناس أن هذا اللون يساعد على رد عين الحاسدة.
- كتابة عبارات لمنع الحسد: كتابة بعض العبارات على مدخل المنزل أول المصانع أو المحلات التجارية أو كالمركبات، للوقاية من الحسد مثل: "عين الحسود فيها عود"، "الحسود لا يسود"، "هذا من فضل ربي"، "وما بكم من نعمة فمن الله"، "الملك لله الواحد القهار"، "بسم الله.. ما شاء الله.. لا قوة إلا بالله"، و"أما بنعمة ربِّك فحدِّث". وكل هذه الكلمات والعبارات لها القدرة على طرح البركة، وطرد الشر، وإبطال الحسد.
- الذبح للبيت الجديد والسيارة: الاعتقاد بالذبح على السيارة الجديدة والبنيان ونحوه، غمس اليد بدم الذبائح وطباعتها على جدران البناء الجديد، أو السيارة الجديدة درءاً للعين الحاسدة، ووقاية وحفظا من الشرّ والمكروه.
- رش الملح والشعير على العريس: رش الملح والشعير على العريس للوقاية من العين الحاسدة.
- تسمية الأولاد بغير أسمائهم الحقيقية: فما أن يولد لهم طفل وخوفًا من أن يحسد هذا الطفل أو يموت، فإنهم يلجأون الى تسميته بغير اسمه الحقيقي، وهذا الأمر حسب اعتقادهم سيحفظ لهم الطفل من الموت، ويبعد عيون الآخرين وحسدهم، خاصة حينما يأتي طفل لهذه العائلة دون غيرها؛ فإذا كان اسم الطفل الحقيقي إبراهيم أعلنت الام ان اسمه بسام، ولا تعلن اسمه الحقيقي حتى يكبر؛ وذلك خوفا من ان تقوم احدى النساء الحاسدات بعمل "عمل" عند المشعوذين تؤذي الولد، إذا عرفت اسمه الحقيقي.
- عدم العناية بنظافة الأولاد: عدم العناية بنظافة الأولاد، للوقاية من العين والحسد.
- صاحب الأسنان الفُرُق وصاحب العيون الزرق: الاعتقاد بأن صاحب الأسنان المفرقة (الفُرُق)حسود، وكذلك صاحب العيون الزرقاء (الزرق). وإذا اجتمعت الصفتان في شخص واحد، كانت مصيبة أكبر؛ فيقولوا عنه: "أسنانه فرق وعيونه زرق"، أي شديد الحسد.
- الدق على الخشب: يعتقد البعض أن الدق على الخشب يرد العين والحسد، وهذا ملاحظ في حياتنا اليومية، فإذا تلفظ أحد بكلمات إعجاب وإطراء لأمر ما، يقال له ( دُق ع الخشب). وأساس هذا الاعتقاد: أن بعض القرويين في أوروبا - خلال القرون الوسطى- كانوا يعتقدون أن الأرواح الشريرة تسكن في جوف الأشجار وتمكث فيها، حتى بعد قطعها وتحويلها إلى أثاث؛ وعند طرق الخشب تهرب الأرواح الشرير.
- التفاؤل والتشاؤم من لقاء بعض الأشخاص قي الصباح الباكر: إذا خرج أحد الناس في الصباح ووجد أمامه شخصاً يتشاءم من رؤيته، فانه يشعر بأن يومه سيكون سيئاً. بالمقابل، قد يتفاءل برؤية اشخاص آخرين.
- الخوف من الدخول على الميت: الخوف من الدخول على الميت اعتقادا من الناس ان الميت قد يأخذ معه الى الآخرة من يدخل عليه.
- رؤية القط الأسود والكلب الأسود: يتشاءم الناس من رؤية القط الأسود والكلب الأسود، ظنًا منهم أنه قد يكون جنًا متحولًا إلى هذه الهيئة.
- سماع صوت البوم في الليل: يتشاءم الناس من سماع صوت البوم في الليل وينتابهم شعور بأن شيئا سيئاً سوف يحدث. فإذا سمع صوت البوم وهو ينعق فوق سطح دار، بسمل أهلها، ودعوا الله أن يحفظهم من شروره، ويحاولون طرده عن سطح المنزل بقذفه بالحجارة.
- رقم 13: التشاؤم من رقم 13 واعتباره مصدرًا لجلب النحس.
- من يضحك كثيراً في جلسة ما سوف يحصل له مكروه: من يضحك كثيراً جداً في جلسة ما سوف يحصل له مكروه؛ لذلك ترى البعض يقولون بعد هذا الضحك "اللهم اجعله خيراً".
- مناداة الأم في إبريق من الفخار على الغائب: يعتقد ان مناداة الأم في إبريق من الفخار على الغائب، فان الغائب يسمع النداء فيلبي طلب الأم بالعودة الى الديار.
- انسكاب القهوة أو فورانها اثناء غليها على النار: يعتقد البعض أن القهوة إذا فارت على النار أو انسكبت على الأرض، فإنها دلالة على حدوث خير.
- تعبئة فنجان القهوة الى حافته: تعبئة فنجان القهوة الى حافته وتقدميه للضيف دليل على الكراهية الكبيرة للشخص المقدم له الفنجان.
- تقديم مشروب القهوة في حال قدوم الضيوف: تقديم مشروب القهوة في حال قدوم الضيوف إلى البيت مباشرة دلالة على أن الضيوف غير مرغوب فيهم أن يطيلوا مدة الزيارة. لهذا يبادر أصحاب البيت إذا قدموا القهوة في الحال الى القول "هذه قهوة اهلا وسهلا"، لإزالة الحرج عن الضيف ولإشعار الضيف بأنه ضيف مرغوب فيه.
- قارئة الفنجان: بعض الناس يقصدون قارئة الفنجان لكشف الطالع ومعرفة خبايا المستقبل.
- الاعتقاد بكرامات الأولياء الصالحين: الاعتقاد بكرامات الأولياء الصالحين فيتبركون بهم لنيل كراماتهم، وينذرون النذر ويذبحون الذبائح عند قبورهم؛ اعتقاداً منهم بأن ذلك سبب من أسباب قبول النذور ببركة هؤلاء الأولياء الصالحين.
والمرأة بطبيعتها لديها الاستعداد التلقائي للاعتقاد في منح الأولياء للكرامات والبركات، وتلجأ إليهم عندما تجد نفسها في أزمة، أو مرض، أو عدم الزواج، أو لطلب النجاح لأطفالها، أو تسريع الحصول على زوج مناسب بالنسبة للعوانس من الفتيات، أو طلب عونه في المساعدة في والرغبة في الإنجاب لمن يعانين من مشكلات العقم وتعسر الإنجاب، أو طلب منح الأبناء عمرًا أطول لمن يموت من مواليدهن الجدد عند الولادة.
- سقي المرعوب من طاسة الرعبة: وهي عبارة عن وعاء يكون غالبا من الفضة أو النحاس المنقوش أو المحفور عليه آية الكرسي. وتستخدم لمن أصابه الخوف الشديد نتيجة وضع أو ظرف معين، بحيث تملأ بالماء، ويسقى منها ذلك الشخص؛ فيذهب عنه الخوف. وأكثر ما تستخدم تلك الطاسة للأطفال.
- الحجاب: يكتب على ورقة صغيرة آيات قرآنية، ويخاط عليها في قطعة قماش تأخذ شكل المثلث، وتربط في رأس المثلث قلادة تلعق في رقبة الطفل أو المسحور، أو قد تشبك بدبوس على كتف أو صدر الطفل.
- تعليق المصاحف ذات الحجم الصغير: الاعتقاد بوضع المصحف في السيارة دفعاً للعين أو توقياً للخطر.
- تعليق آيات من كتاب الله عز وجل وخاصة آية الكرسي: تعليق آيات من كتاب الله عز وجل -وخاصة آية الكرسي- على صدور الأطفال للحفظ من العين والحسد والأمراض.
- قراءة الكف: قراءة الكف لمعرفة المستقبل وكشف الطالع.
- وضع قطعة من الخبز تحت الوسادة عن النوم: وضع قطعة من الخبز تحت الوسادة لتجنب الأحلام المزعجة.
- رش الماء وراء المسافر: رش الماء وراء المسافر، تفاؤلا بعودته قريبا سالما إلى داره.
- كسر إبريق من الفخار: كسر إبريق من الفخار وراء الشخص غير المرغوب فيه؛ كي لا يعود ثانية.
- كسر صحن أو كوب أو إبريق فخار: إذا انكسر صحن أو كوب أو إبريق فخار، يبادر أصحاب البيت بالقول في الحال "انكسر الشر"؛ اعتقاداً منهم أن مصيبة كانت ستحدث، ولكنها فشلت، وأن كسر إحدى الأواني تعويضاً ودرءاً لهذا الشر.
- قذف السنّ المخلوعة باتجاه الشمس: الاعتقاد أن الشمس تعطي الطفل أسنانا جميلة بدل المخلوعة، فكان الأطفال يقذفون السنّ المخلوعة باتجاه الشمس وهم يقولون: "يا شمس خذي سنّ هالحمار وأعطيني سنّ غزال".
- الصاق العروس قطعة من العجين على بيت عريسها قبل دخولها فيه: الصاق العروس قطعة من العجين على بيت عريسها قبل دخولها فيه؛ حتى تلتصق العروس في هذا البيت كالتصاق قطعة العجين في الباب أو الجدار، وكي تبقى العروس سبباً في استمرار الحياة والبقاء في ذلك البيت، تماماً كالخميرة التي هي أصل العجين، وسبب استمراره؛ ومن ثم سبب استمرار الخير والحياة والعطاء للإنسان.
- دهن جلد المولود بالزيت والملح: دهن جلد المولود بالزيت والملح خوفاً من الحسد.
- التحويط: أي إحاطة الإنسان بقدرة الله، كأن يقال للشخص المراد وقايته "حوطتك بالله" أي طلبت من الله أن يحيطك بحمايته.
- التبخير: أي حرق البخور وما شابهه لطرد الأرواح الشريرة.
- اذا علقت شعرة في رمش العين: احيانا ينظر شخص بوجه شخص آخر، فيجد تحت عينيه شعرات من رموشه ساقطة على وجنتيه، فيقول له: "تمنَّ"، وأين موقع هذه الشعرة في هذه العين أم تلك؟ فإن عرف موقعها تحققت أمنيته.
- قرصة العروس ليلة زفافها: تقوم العروس ليلة زفافها بقرص أختها أو صديقتها أو قريباتها في هذه الليلة؛ اعتقادًا بأن ذلك يعّجل بزواجها، ويدعوها إلى التفاؤل بذلك.
- الحذاء المقلوب: الحذاء المقلوب يجلب الحظ السيئ لذا يجب تعديله.
- تقبيل الطفل: كثرة تقبيل الطفل مضرة؛ لأنها تمتص عافيته.
- تقطير عين الطفل بالملح: وجرت العادة أن ينقط الماء المالح في عيني المولود بعيد ولادته، لاعتقادهم أن هذا الإجراء كفيل بألا يصبح الطفل معه وقحًا قليل الحياء، لذلك فإنهم يصفون الطفل الوقح بقولهم "عينه مش مملحه".
- الكنوز المرصودة: يعتقد الناس بأن الكنوز غير المكتشفة مرصودة تحرسها أفعى تلدغ كل من يحاول الاقتراب منها، حتى يتسلمها صاحبها.
- الغراب شؤم: يعد الناس الغراب طائر شؤم نظراً لصوته وشكله القبيح؛ فجاء وصفه في المثل الشعبي "مثل غراب البين".
- ضربة الكوع: ضربة الكوع تعني أن هناك ضيف قادم إلى منزلك.
- كنس البيت بعد مغادرة عزيز من المنزل: يتشاءم الإنسان من كنس البيت بعد مغادرة عزيز من المنزل.
- حبو الطفل في المنزل: ويعتقد البعض أن حبو الطفل الذي أصبح في سن المشي، يشير إلى أن ضيوفاً سوف يأتون للزيارة.
- سقوط براز الطير على شخص: سقوط براز الطير على شخص يعني أن هذا الشخص سيأتيه رزق قريبًا.
- دخول الفراشة إلى المنزل مساءً: دخول الفراشة إلى المنزل مساءً يجلب الخير.
- كنس فناء المنزل وقت الغروب: لا يجوز كنس فناء المنزل وقت الغروب، لأن ذلك يؤدي إلى زوال النعمة.
- سقوط قشور الثوم على الأرض: سقوط قشور الثوم على الأرض يجلب الشر إلى المنزل.
- شجرة الخروب مسكونة بالجن: هناك اعتقاد بأن شجرة الخروب مسكونة بالجن، لذلك ينصح بعد الاقتراب منها، خاصة في الليل.
- المقص المفتوح: بقاء المقص مفتوحًا يجلب الشر.
- جمع الغسيل في الليل: جمع الغسيل في الليل يجلب الشر.
- غسل الملابس في حالة الوفاة: يمنع غسل الملابس في حال موت شخص.
- هز سرير الطفل الصغير وهو فارغ: هز سرير الطفل الصغير وهو فارغ نذير شؤم.
- منع دخول المرأة الحائض على المرأة النفاس: منع دخول المرأة الحائض على المرأة النفاس؛ للاعتقاد بأن ذلك يلحق الضرر المرأة النفاس ومولودها.
- تشبيك أصابع اليد أثناء عقد القران: تشبيك أصابع اليد أثناء عقد القران نذير شؤم ينذر بتعقيد العلاقة بين الزوجين.
وتطول قائمة هذه المعتقدات الشعبية التي ما زلنا نسمعها في أيامنا هذه في فلسطين.
المصدر:- الوكالة الرسمية وفا