2018-09-07
الحدث: باق أسبوع على تخرجي، الموعد الذي انتظره أبي ولونه ولونني معه بألوان الخلاص، خلاصه من ابنته التي ذاع صيت عنوستها أكثر من جمالها في المدينة، اليوم الذي مقتت أمي كل أيامي قبله، موعد التخلي عن تعويذة "بدها تكمل تعليمها" التي كانت ترشها في أوجه أمهات الحمقى اللاتي يتقدمن فيهربن.
قصة فساد بقلم: محمد موسى عساكره
2018-09-07
الحدث: بقولو اينشتاين و ستيف جوبز و غيرهم من العباقرة كانو يهربو من المدرسة .. كملّ النا .. كيف بعدها تغيرت الامور ؟
يوميّات حَلب (كما أشتَهي)، فاطمة الخلف - سوريا
2018-09-03
الحدث: في حلب، يقال أنّ الحرب انتهت، وأثار القتل قد زالت من هذه المدينة التي لطالما عانى كلّ شبر فيها من الغرق، ببحر من الدّماء، في هذه المدينة قُتل الكثير، وشرّد الكثير، واختفى الكثير الكثير، أقطن في حيّ الفرقان أحد أحياء حلب، حيٌّ كان قبل الحرب يتمتع بالهدوء
كلامٌ لنا وللبلد/ بقلم: حسن صالح
2018-09-03
لأنها الحياة، فلا صَعبٌ يبقى.. فلنترك لا يا دنيا حرية الحياة وقيمة البناء والعمل، نحن ما يميزنا في تقييم الآخرين، قوة انتماءنا للحياة وللبلد والحرية، هكذا كنا وهكذا نكون...
أفكر الآن بالآن لـ الشاعرة: هلا الشروف
2018-08-30
الحدث: لم أجدهُ بعد ذلك الحب العظيم الذي من طبيعةٍ خيّرة، لكنني أرى تجلّيه فيَّ في الهواء، والأشياء، وصاحبات المكان.
قطرات تقطر | شعر- والت ويتمان ترجمة- رولا سرحان
2018-08-28
قطرات تقطر! تترك عروقي الزرقاء! يا قطرات مني! هزيلة، قطرات بطيئة صريحة تسقط مني، تقطر، قطرات تنزف من جروح جُعلت لتحريرك من مكان سجنك
2018-08-27
الحدث: عالمْ الشّوارع المزدحمةُ بالتّعب الأوراقُ التي تطير نحوَ حتفها
2018-08-18
الحدث: ما كنت يوسفَ حين القلبُ أغواكِ ولا زليخة حين الذبحُ أعفاكِ ما كنتِ أنتِ
مهددٌ بالانتظار لـ الشاعر: محمد أحمد موعد
2018-08-17
الحدث: اشاراتُ المرورِ في صحوة عمر اقتفاء أثرِ اللون في مجاهل غيب وافتراضات الأمل في طرحك
فِي محكمة الروح دنيا أبو تبانَة
2018-08-14
الحدث: ألعبُ بضفيرتكِ، أُقبّلُ وجنتيكِ، وأقتلُ السمَّ الذي يتسلل بين ثنايا الأفكار بالردع، أنا الحزن بعدكِ، لقد كنتُ الملجأ، ولكن.. قاموا بنكاية قلبي.. فاتكأ وجعي على قلمٍ وقصاصة ورقْ.. لقد أخذوا بعضي مني..
"الأنا المتمردة" في ديوان "ابجديات انثى حائرة" بقلم: خالد عرار
2018-08-13
الحدث: استوقفتني قصائدُ الشّاعرة، واختيارها للعناوين التي تشكّلُ عوالم جديدةً في سماء الشّاعرة والقارئ معاً.. ففي عينيكِ وحدكِ.. بحثت عن رديفتها في عينيها؛ علّها تمسكُ بطَرفِ خيطٍ يوصلها للمدينة الفاضلة.. وفي قصيدة تحرر.. عبرت الماضي
من رواية رجل واحِد لأكثر من موت للكاتب محمّد جبعيتي
2018-08-11
الحدث: أفكر أحيانًا في هوية سيلينا، أهي فلسطينية أم إيطالية؟ هل تشعر بالتمزق وتعاني من الاغتراب والضياع اللذين أعانيهما؟ لا أعتقد، فحبها لفلسطين نقي وواضح كسماء صيفيّة، أكاد أجزم أنها تحمل حبًا وانتماءً إلى فلسطين أكثر مني.