الجمعة  22 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

نصوص

لون شالي
د. نعيمة

لون شالي د. نعيمة حسن

الحدث: تركَ البحرُ لونَه فَوْقَ شالي واستفاقَ الغروبُ في بُرتقالي لوحةٌ صاغَها اشتياقي إليهِ

نفسي مع غير نفسي
سارة

نفسي مع غير نفسي سارة عادل صنوبر – 16 عام

الحدث: عانقتُ نفسي عِشرين عاماً حتى كَبِرَت نَفسي بِعينِ نفسي وأضللتها في طريقِ الهوى

مبعوث الخراب والعبث

مبعوث الخراب والعبث والكوكايين بقلم: محمد جبعيتي

الحدث: الآن، أغادر جسدي، أطياف الصّديقات تسَّاقط من دمي، شفاهُهُنّ المُجَرِّحاتُ مثل نصالٍ حادّة، تنسلُّ من لحم الأكتاف. أهدابهنَّ تسيلُ بوجلٍ، وللمرة الأخيرة على بياض ورقتي، فتصير ليلًا للعابرين بالحانات والقصائد المارقة.

رحيل..
لـ سماح خليفة

رحيل.. لـ سماح خليفة

الحدث: اقْتاتَكَ الوقتُ المُدَرّجُ بالأسى أسنَدْتَ ظهرَكَ للورا وَشَددتَ بِقبضتِكَ العَصا

خمسُ سنابل
لـ: نسرين

خمسُ سنابل لـ: نسرين جرادات

الحدث: أنا خمسُ سنابلَ منهنَ خضرٌ استبرقٌ حسان ومنهنَ ولدنَ في ليالٍ عجافٍ

الوقت
لـ يوسف خليفة

الوقت لـ يوسف خليفة

الحدث: أنادي الوقت يا تعبي ألا يكفي زمان الحب قد غَنّى فلا تقفِ

لا يزالُ يختمر لـ

لا يزالُ يختمر لـ فهيمة غنايم

لا يزالُ يختمر/ بقلم: فهيمة غنايم

الجنة
لـ أحمد زكارنة

الجنة لـ أحمد زكارنة

الحدث: وتدعو مرةً لي وأدعو لكَ مرة كي لا يرتبكَ الشوقُ ولا تُخطئَنا اللهفة

((سِيرَةُ ظِلٍّ))
لـ

((سِيرَةُ ظِلٍّ)) لـ ناصر القواسمى

الحدث: خَفِيفٌ كَالهَوَاءِ ثَقِيلٌ كالحَيَاةِ أُراوِدُ الماءَ عَنْ ظِلِّهِ وَأَتْبَعُهُ كَالمَدَى أَجُسُّ لَحْمَ الجِدَارِ لِيَنُزَّ الحَلِيبَ

الفقيد
لـ هاني الرّيس

الفقيد لـ هاني الرّيس

الحدث: أنا جزء من إنسان والقليل من حب وبضعة خيبات متتالية، ذرة من إيمان مشبوه لا

تلوذ الكلماتُ بالصمتِ
غِنْكا

تلوذ الكلماتُ بالصمتِ غِنْكا بتروفا

الحدث: ولدت الأديبة غِنْكا بتروفا في مدينة دوبريتش الواقعة بالقرب من البحر الأسود عام 1952، أنهت دراسة الأدب البلغاري في جامعة "القدّيس كيريل وميتودي" في مدينة فليكو تيرنوفو. تنظم الشعر وتكتب النقد الأدبي والدراسات المتنوعة. نشرت أعمالها في العديد من الصحف والمجلات

لا مشاكلَ في حياتي

لا مشاكلَ في حياتي سوى ... واحدةً لـ ريم رباط - سوريا

الحدث: عندما كانت والدتي في مرحلة المخاض لتلدَني كان الطّبيبُ يقوم بواجبه على أتمّ وجه إلى أن تلقّى اتّصالاً هاتفيّاً من زوجته التي أخبرته أنّها دخلت هي الأخرى في مرحلة المخاضِ لمولودهما الأوّل