صحيفة الحدث - اقتصادية اجتماعية ثقافية تصدر في رام الله -

2015-10-02

لا تتوقف مأساة غرق السفينة تايتانيك عن إثارة الدهشة وذلك بعدما بيعت قائمة طعام الغداء الأخير لمسافري الدرجة الأولى على متن السفينة الغارقة مقابل 88 ألف دولار في مزاد عبر الإنترنت.

جمال ريان يوضح أسباب تركيزه على مصر بتويتر

2015-10-01

#الحدث - القاهرة أوضح الإعلامي بقناة الجزيرة جمال ريان أسباب ما وصفه بالتركيز على مصر، مبينا السبب بأنها انتخبت لأول مرة في تاريخها رئيس حمهورية هو الدكتور محمد مرسي، على حد قوله.

إطلاق مهرجان سينما الشباب الدولي الثالث

2015-09-30

أطلق مهرجان سينما الشباب في دورته الثالثة، اليوم الأربعاء، فيي مدينة رام الله بتنظيم من جمعية السينمائيين الفلسطين الشباب، وبمشاركة 35 فيلما محليا وعربيا وأجنبيا، ستعرض في 15 موقعا في أنحاء الوطن.

البابا يدعم موظفة أمريكية رفضت تزويج مثليين

2015-09-30

أبدى البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، تأييده للموظفة الأمريكية كيم ديفيس، المعارضة لزواج المثليين، مصرحًا بأن موظفي الحكومة لديهم "حق إنساني" في رفض تنفيذ واجب ما، إذا كان ضميرهم لا يسمح بذلك.

4 خطوات لتوجيه الأبناء نحو إدارة التحديات

2015-09-30

في الأوضاع التي يسود فيها التنافس، من المحتمل أن تخسر فرصتك، هناك طرق فعالة ستساعد طفلك على التعامل مع النهاية السيئة لحلم رياضي أو فني أو أكاديمي:

أسامة السلوادي .. عين كنعان التي لا تنام بقلم: سلطان القيسي

2015-09-29

الحدث: لم يعد خبراً جديداً أننا نعيش في زمن الصورة، لم يعد سبقاً أن نقول إن الصورة أصبحت الأكثر تعبيراً في عصر السرعة، ليس لأن الكلام أو الكتابة لايفيان بالغرض، بل لأننا نبحث عن الأسرع والأنجع لنرشفه في الباص أو على الإشارة الحمراء في السيارة.

صدمة الفلسطيني ! بقلم: أنور الخطيب

2015-09-29

قابلت كثيرين زاروا (.....) فلسطين/ أراضي السلطة الوطنية الفلسطينية، ثم عادوا وهم يعبرون عن صدمتهم، آخر الزائرات التي استقرت لسنوات ثم غادرت، عادت لتقول إن (الوطن كذبة)! وحين كنت أستفسر كنت أفهم مباشرة أنهم كانوا يحملون حلماً كبيراً، كانوا يرسمون وطناً مثالياً لا محسوبية فيه ولا فوضى ولا فساداً ولا فقراً ولا بطالة ولا ... ولا .. ولا جنود احتلال، إلى آخر المفردات التي تصف الخراب.

عالم البؤس لـ الشاعر: عمر عياش

2015-09-29

أوّاهُ .. ما فعلتْ بنا الأيّامُ لم يبقَ فيها بسمةٌ وسلامُ

نافذة بقلم:بسام جميل

2015-09-29

صحوت متأخراً، لكنني لا أتأخر حقاً عن أي شيء ينبغي علي إنجازه، بل أحزن على فقداني فرصة الاتصال بكِ باكرا، فيمضي النهار دون أن أحصل على قليل من الضوء فيه.