(صور) ليلة "الحنة" في فلسطين.. عادة عصيّة على النسيان
2015-08-02
تُمسك الفلسطينية، كريمة زعرب، بيديها "صينية" تحتوي أطباقًا من الحناء (الحنة)، أُحيطت بأوراق ورد، وقطعًا صغيرة من الحلوى والشموع.
2015-07-29
كفرعانة القريبة من يافا، قرية داهمتها العصابات الصهيونية بكل همجيتها المعروفة فأحدثت فيها الدمار والخراب. تبدو للعيان خاوية متهدمة منازلها والحيوانات النافقة منتشرة في جنباتها، لا يشق صمت موتها سوى نعيق الغربان. الثوار كانوا هنا قبل يومين، أصوات رصاصهم لم تعد تُسمع كما كانت في الليل والنهار، مُذ فرّوا إلى القرى والمدن التي لم تصلها بعد تلك العصابات
2015-07-29
سجل التاريخ القديم حضورا قويا للكائن العربي، سواء في فرديته أو في جمعيته، فهو أول من وضع القانون، وأول من زرع، وأول من سنّ للثقافة أسسا، وشيّد الـمباني ووضع قوانين العمارة، هو أول من وضع الأبجدية وبنى الجامعات والـمشافي، أول شكّل الحكومة..
2015-07-29
يعيش القارئ في رواية "سمرقند" للروائي اللبناني امين معلوف التي كتبها بالفرنسية وترجمها الى العربية عفيف دمشقية في زمنين مختلفين، الاول زمن "عمر الخيام" الذي ولد في "نيسابور" في ايران في القرن العاشر الميلادي، والأخر في زمن غرق باخرة " التيتانيك" في المحيط الاطلسي في مطلع القرن العشرين .
2015-07-29
الموتُ حرْفةٌ من حرَفي العديدة... وليس حادثا أتعرّض له مرة واحدة وحيدة مثل بقية الناس.
2015-07-29
لم يقف التصوُّفُ قديما عند المنجز الديني الضخم الذي وجده شبه مكتملٍ بسبب التراكم، بل اجترحَ لنفسه سبُلا أبعد ما تكونُ عن التسليم الأعمى وعن اليقينيات التي مثَّلتْ أساس الخطابِ السائد آنذاك في الشريعة وفي غيرها من الفنون والعلوم. ولهذا راح التصوُّف ينحت مفاهيمه جاعلا من الحقيقة غايته، مبتدِعًا تفكيرات جديدة تفسِّر الحياة، الإنسان، الله، الذات، الآخر؛ وهي على درجة من الاختلاف جعلتْ خطابه مرفوضا ومُتَّهمًا بالمروق عن الدين، وغالبًا بالكفر، مما أدَّى بكثيرٍ من أعلامه إلى نهاياتٍ مفجعة. ولعلّ
في مثل هذا اليوم.. وفاة توفيق الحكيم 26 يوليو 1987
2015-07-26
كتب توفيق الحكيم القصة والرواية والمسرحية لكنه يظل رائدا في المسرح وعلي وجه الخصوص المسرح الذهني وهوأيضا من الأسماء البارزة في تاريخ الأدب العربي الحديث وكانت مسرحيته المشهورة «أهل الكهف» في 1933 محطة ميلاد جيدة في المسرح العربي وبداية لنشوء تيار مسرحي عرف بالمسرح الذهني.
"خبرينا يا شارلين" عمل فلسطيني فرنسي مشترك من انتاج فلسطيني
2015-07-25
الحدث: ليس كغيرة من الفنانين، كما عرفه الجميع، التميّز كانت سمته الأساسية. في خروج مفتوح عن المألوف وتفاهم مع المادة الموسيقية والكلامية محروس بفكرة جديدة، كان لا بد لأحمد داري أن يلوّن أغانيه كما لوّن مخطوطاته، إنسجام مابين البسيط والعميق في المعنى، منتمياً لذاته ولتفاصيل حياتية إنسانية تشغله دوماً.