شاهد دعاية: فيلم أمريكي يجسد النبي موسى صٌور في معابد الفراعنة ومنعته مصر والمغرب
2014-12-27
الحدث-القاهرة أثار قرار منع عرض الفيلم الأمريكي،
"الطِّفلُ الوثير..وحربُ الأيَّام الصَّعبة والسِّنين العِجاف..!!". بقلم: رائد دحبور.
2014-12-26
الحدث: سحابة عام 1966م؛ كانَ العربُ يُقسِمونَ بحقِّ الرُّمح ؛ ويملؤوُنَ الأثيرَ بالوعيدِ بحدِّ السَّيف؛ وكانت إسرائيلُ تُقْسِمُ بحقِّ التُّرسِ؛ وتلوذُ بالدِّرعِ وتَصْقُلُ حدَّ السَّيف؛ وتتظاهرُ بالرُّعبِ وبالخوف!!.
صرخة فلسطينية بقلم: حليمة الإسماعيلي - المغرب
2014-12-25
الحدث: تُرى ما زلت تذكرني أما هيأت لي كفني غداة غرست سيف الحقد في بدني ؟
سأتلو حروف اسمك حتى مطلع الفجر. بقلم: مريم ريان
2014-12-24
الحدث: تأخرَت اليوم، قالها، والتوتر يبدو عليه، يفرك بيديه صقيع الانتظار، رغم توقّد الشمس في صباح يفيض بحرارة غير عادية، سبعة شهور بعمر شقي جاء قبل الأوان يلتقيها، على المقعد ذاته آلاف الحكايا التي يسردها مع العشاق
المثقف وصناعة الثورة د. رزان إبراهيم/ جامعة البترا
2014-12-23
الحدث: حاجتنا لمثقف أو مبدع يرتبط عمله بأحلام الناس بعيداً عن المؤسسات القمعية أمر واقع لا مناص منه. وقد نفكر بأن المثقف لا يصنع الثورة ولا يقودها, وإنما يقوم بالتمهيد والتحريض وبكتابة أدب أو حتى إنتاج تحليلات قد يقتل بسببها( غسان كنفاني, لوركا).
2014-12-23
الحدث: ثمة أشياء كثيرة نعطيها أكثر جدا من ما تستحق، نحن نخون - كبشر - حاجاتنا دائما، لا يمكن لعاقل أن يتصور أن ثمن الذهب أغلى من الماء مثلا، أن مجرد تفكير في مثل هذا الموضوع خيانة
* مرافىء الوهم للروائية ليلى الأطرش
2014-12-23
الحدث: - أ تعرف أننا صورنا فيلماً وثائقياً عن زراعة الحشيش والمتاجرة به؟ - معقول؟!. وهل قبل الفلاحون والمهربون؟
"تقتلني الغنائيات" بقلم: أمير داود
2014-12-23
الحدث: لأن صوتَ شقائقِ النعمانِ كان هشاً بارداً بالعرس وكان الملحُ منكسرَ البياض والقرنفلُ كان أميلَ للسواد تقتلني الغنائيات
أنا مدعوة إلى معرض فني!!! بقلم: إيناس عبد الله
2014-12-23
الحدث: في بلد يعج بالجهلاء، وحروب الجوع، واعتبار الفن ردة فعل حساسة تجاه البطش، الحضور إلى معرض فني ترف لا يملكه غيري
"نص كيس رصاص" محاكة للواقع.. بروح الماضي
2014-12-23
من عمق ذاكرة التاريخ وبألم الواقع الفلسطيني المحبط، تأتي بصفعة أملٍ لحاضر متقاعس قد حان موعد صحوته، ليجول محطات نضالٍ وحدويٍ أُنهك بخيبات القومية العربية، وبات يأخذ العبرة أخيراً من حماة أرضٍ، ظن محتليها أن "أحفاد النكسة" سلموها وعايشوهم، لكن صراخ حناجرهم ما يزال يقول: بـ" نص كيس رصاص" آخر، سنحمي القدس ونعيد الأرض.