مقطع من رواية “السيدة من تل أبيب” لـ “ربعي المدهون”
2014-06-10
الحدث - مشهد أول أغفوا على حافة الفجر، فأيقظني ديك لم أسمع صياحه سوى في مسلسل مصري قديم قبل سنوات. فتحت عينيّ على ضحك خفيف. أعجبني صياح الديك المباشر، غير المسجل. جميل عذب
2014-06-10
الحدث - عفاف خلف - كُتب على جحيم دانتي "أيها الداخلون اطرحوا عنكم كل أمل" لا أعرف كيف انتقل الشارع إلى فضاءٍ منتحلٍ متخيل، تزدحم به القضايا وتتزاحم فيه الحكايات
مع الشاعر والمناضل الفلسطيني محمد علي الصالح
2014-06-10
الحدث - بقلم : شاكر فريد حسن - مصمص/ المثلث - محمد علي الصالح التايه (أبو عكرمة)، من الأسماء المهمة في التاريخ الوطني والنضالي والثقافي الفلسطيني التي لم تأخذ حقها من الشهرة
2014-06-10
الحدث - النائب والسياسي جمال الشاتي - قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لصحبه يحثهم على النقد والمساءلة: "لا خير فيكم إن لم تقولوها ، ولا خير فيّ إن لم أسمعها" أخي سيادة الرئيس
رسالتي في النكسة.. إليك يا أبي
2014-06-10
الحدث - بقلم: مريم ريان - إعلامية فلسطينية- دبي - والدي العزيز، السنة الجديدة بتوقيتنا تبدأ دائماً في 5 حزيران، وهو اليوم الذي رحلت فيه أنت وأمي وأختي الكبيرة، التي لم يكن عمرها يتجاوز آنذاك الأشهر القليلة، وغادرت الوطن مودعاً الأرض والإنسان
2014-05-27
الحدث - بقلم: ورود الموسوي - لندن - على ضفةِ الوقتِ كنتُ أقلّبُ صناديق الذاكرة لأختارَ منها بعض ما خصّ القولَ .. وعند أول صندوقٍ رأيتُ وجوهاً تطلُّ عليّ وتصرخُ بي .. فأشحتُ عنهم جميعاً .. ليس بعدُ .. وفي الصندوق الثاني
2014-05-27
الحدث - للشاعرة هزار يوسف - تفقد إبتسامتك كشاعرٍ لمعها بالحزنِ وعُد الهامكَ لنصٍ لا يشبهكَ إبكِ... وإبكِ عل بكاءكَ يزيدهُ بلاغةً
2014-05-27
الحدث - بقلم: عفاف خلف - أدخل بوتقة الزمن الآني، أو ربما هي بوتقة الصهر، أبحث عبثاً عن سم ألج منه إليك، أعيد ترتيب الوقت المتشظي، وسائدي، ملاءاتي، وخيط التطريز الأول، لأحيك ثوبَ عرسٍ قد لا يكون مضبوط القياس
2014-05-27
الحدث - بقلم: نصير أبو عساف- كاتب وشاعر سوري - كنتُ سأكتبُ عن»كازنتزاكس «هذا الصّباح، هذا اليونانيّ الصّاخب الّذي لَطالما رقصَ معي، و أعطى لـِ «زوربا» الشّهرة و نكرَ نفسه.
2014-05-27
الحدث - بقلم: أنور حامد - روائي فلسطيني - كنت مقتنعة أن أبي أقوى واحد في الدنيا! أقوى من الضبع والغولة في حكايات ستي، أقوى من مدير مدرستنا ومن الأولاد الزنخين في الحارة مجتمعين. أقوى حتى من زاكاش