السبت  30 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

تدوين

المفتاح الضائع
بقلم:

المفتاح الضائع بقلم: فاطمة أبو طير

الحدث:المفتاح الضائع الذي بحثتُ عنه تحت السّرير وخلف المنضدة وداخل أكواب الأرز، وجدته عن طريق الخطأ على دكّة شجرة التوت،- التي لم يحدث أن أحببتها يومًا-. القمصان البالية التي مارستُ هواية تعليقها على فروع تلك الشجرة إيمانًا منّي بخرافة قد لفقتها لنفسي..

لا مَفَرّ
بقلم: نسرين

لا مَفَرّ بقلم: نسرين جرادات

الحدث: فِي عَيْنِي مَطَرٌ ولا ارتوي قَلْبِيَّ غَيْمَةٌ عتبتي صَمَّاء لا ذَلول فيها ولا ماء ، اِجمع بعض حِصَّاتي

تجملي 
بقلم الكاتبة

تجملي بقلم الكاتبة الاكاديمية: فهيمة غنايم

الحدث: فلسطينيّةُ الكلماتِ والصمتْ .. فلسطينيّةُ الميلادِ والموتْ .. فلسطينيّةٌ كنتِ ولمْ تزلِ

قراءة في  كتاب

قراءة في كتاب "المثقف القلق ضد مثقف اليقين" لـ خالد الحروب

إعداد: محمد بدر بمشاركة رولا سرحان يحتلُّ تعريفُ المثقف، لجهة المضامين والأدوار، هاجس المثقف العربي، الذي وإن حاول تقديم رؤية جديدة لنسق تعريفي لدور المثقف العربي، كما يفعل الدكتور خالد الحروب في كتابه "المثقف القلق ضد مثقف اليقين" الصادر عن دار الأهلية للطباعة والنشر (2018)، إلا أنه لا يأت بجديد، فهو يُعيد، وفقط، تسمية التعريفات التي كانت موجودةً أصلاً، وطرحها قبله، كتاب آخرون، من قبيل إدوارد سعيد، ومحمد حنفي، وجوليان باندا، أو عرف أدوارها غرامشي وحاول فلاسفة النصف الأول من القرن الماضي في ا

رحيل المفكر الفلسطينى

رحيل المفكر الفلسطينى سلامة كيلة عن عمر ناهز 63 عاما

رحل اليوم الثلاثاء، المفكر الفلسطينى الكبير سلامة كيلة، عن عمر ناهز الـ63 عاما (1955 – 2018)، بعد رحلة مع المرض.

معهد ادوارد سعيد

معهد ادوارد سعيد الوطني للموسيقى يخرج خمسين طالبا للعام الأكاديمي 2017-2018

احتفل معهد ادوارد سعيد الوطني بتخريج طلبته للعام الأكاديمي 2017-2018 من فروعه في القدس ونابلس ورام لله وبيت لحم والبالغ عددهم خمسين طالبا، من المستوى الأساسي والمتوسط، تؤهلهم للأنضمام إلى الجامعات والمعاهد للالتحاق بالدراسات العليا. وذلك بحضور معالي وزير التربية والتعليم د. صبري صيدم ومجلس مشرفي المعهد ولفيف من أهالي الطلبة والجمهور. وبغياب فوجه من قطاع غزة بسبب اجراءات الاحتلال التعسفية.

(نصوص لا تقصدُ شيئًا

(نصوص لا تقصدُ شيئًا ) لـ الشاعر: محمد أحمد موعد

الحدث: ملطخًا بلُغتي مضيتُ الى التأويلِ قاصدًا قتل المألوفِ في كنيسِ جسدي

اعترافات ليليّة 5
بقلم:

اعترافات ليليّة 5 بقلم: مهند ذويب

الحدث: منذُ اعتِرافي الأوّل عن المِسمار، والغُرفة، وتعليق الوجوه –الأقنِعة، خَرجتُ من جوهَر الأشياء إلى قُشورِها، وقرّرت الانعتاق من التّفاصيل. انعتاقٌ يشبه صُعوبة الخُروج مِن القَطيع، صُعوبة دخول تجربة جَديدة على قلبٍ مستعمل حدّ التّلف، أو دهشة حقيقيّة على رجلٍ شيخ فقد الدّهشة من صِباه بعدَ أن كشفت له صَديقته المقرّبة أنّ أصدقاءَه يحضّرون مفاجأة لعيد ميلاده، ومنذ ذلك الوقت، ومنذ اضطر تصنّع الدّهشة، اعتادَ الأمر، كما اعتدتُ الحياة: وحدي بينَ الجميع.

علميني
أوار الديك

علميني أوار الديك

الحدث: علميني يا حطامي.. كيف أسهو في ظلامي كيف أرتاح قليلًا.. من دموعي واضطرامي إن لي في الحب داءً.. هل عُديتِ من سُقامي؟

جميلات متسولات
بقلم

جميلات متسولات بقلم : ناريمان شقورة

الحدث: اصطحبت أمي يوم الخميس المنصرم إلى طبيب صدريات مشهور في مدينة البيرة، وإذ به في حالة عصبية ظاهرة تماما على وجهه وإن كُنتَ تراه للمرة الأولى فإنك تستنج ذلك، وبعد الفحص الطبي، طلبت منه أن يهدأ فأجابني " بدك ياني اهدأ بعد كل هالنصب"