الجمعة  22 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

تدوين

رواية وردة عيسى. لـ

رواية وردة عيسى. لـ أنور الخطيب.. الفصل الثالث

من يعمل في دائرة دفن الموتى في زمن الحرب، وفي مدينة قسّمها أهلها والغرباء إلى قسمين، لكل واحد فيها طقوسه في إكرام الميت وإعدام الحي، يفقد إحساسه بالزمن شيئاً فشيئاً، ويصبح الليل فتّاكاً إلى درجة التطهير النوعي.

 صورة في الزمن - أوس

صورة في الزمن - أوس شاهين

الحدث - أوس شاهين في صورة لا تصلح لغير زمننا تستمع إلى أم كلثوم تغني عن الحرية: "أعطني حريتي أطلق يدي." فتطفئ الراديو لتقرأ

أنت الآن احلى وأنت

أنت الآن احلى وأنت أعلى في الحريق - خالد أبو عجمية

الحدث: رام الله: خاص - دابلن إلى غزة الجريحة.. غزة الثورة.. غزة المقاومة. أنت الآن احلى وأنت أعلى في الحريق - خالد أبو عجمية

بالفيديو: نحن في غزة

بالفيديو: نحن في غزة بخير.. طمنونا عنكم

الحدث: رام الله لم يخطأ كارل ماركس حين قال: عندما يعيد التاريخ نفسه مرتين، يكون في المرة الأولى مأساة وفي الثانية مهزلة.

سمكةُ الوعي تتخبَّط

سمكةُ الوعي تتخبَّط خارج الماء

محمد الأمين سعيدي - شاعر وأكاديمي جزائريّ - في طريق العودةِ من سهرة مع أحدِ الأصدقاء، كدْتُ أنْ أطأ طائرا صغيرا كان يتوسط الشارع المظلمَ، حملته بين يديَّ وكان بلا حركة، خلتُه للوهلة الأولى ميْتًا، لكنَّه ارتعشتْ فيه كهرباء الحياة ليكذِّب افترائي

وردة عيسى

وردة عيسى

لـ أنور الخطيب - ذاكرة عيسى - (لا تطع مدرّبك إذا ناداك “يا أنت” وكن مستعداً لقتله) - ( لم يكن أبي كافراً، كان وليّاً، لكنني لن أشيّد له مزاراً حتى لا يعتبره المسلحون بدعةً وينسفونه وسط تكبيرات وابتهالات

صدفة خير من ألف ميعاد

صدفة خير من ألف ميعاد الخليل 2014

إبراهيم جوهر - هل توصلت إلى شيء يا أستاذ؟ سألت (خولة) متلهفة .

قال لي العشبُ

قال لي العشبُ

وفاء أسدي قال لي العشبُ، وهو يسوِّرُ عينيه بالعُشبِ خوف الخطى المهملاتِ بقارعة الدربِ

أحمقٌ يقودُ قطيعاً

أحمقٌ يقودُ قطيعاً

خيري حمدان - شعرتُ بالاختناقِ حالَ صُعودي إلى الحافلة، كنتُ أوّلُ الركّابِ وكانَ الجوُّ خانقاً حاراً بالرغمِ منْ بدايةِ شهر نوفمبر واقترابِ موسم الشتاءِ في عمّان. فتحتُ النافذةَ لأسمحَ لتيارِ الهواءِ الراكدِ بالحركة، لكنَّ الأثرَ كانَ محدوداً. بعدَ لحظاتٍ دخلَ رجلٌ يحملُ بينَ يديهِ طفلاً يبلغُ منَ العمرِ سنتان.

الدّيكة والإنجليز...

الدّيكة والإنجليز...

نصير أبو عساف - يجبُ أنْ تعرفي أنَّ بداخلي، ديكاً، يشبهُ كثيراً ديكَ قصائدَ نزار، أكثرَ غروراً وثقافةً وريشاً، وأحياناً يصيرُ أكثر اختلافاً وتنمو له أذرعٌ إضافيّة لكنْ بلا أصابعْ.