الإثنين  25 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

تتوالى الأحداث وتتسارع والاحتلال الإسرائيلي لا يتردد بفرض المزيد من الغطرسة والبطش والمصادرة والقتل والاعتقالات وفرض حقائق على الأرض، متحالفا بذلك ليس فقط مع الولايات المتحدة الأمريكية وانما مع مجموع الانظمة الداعمة لفلسفة الاستعمار، مثل بعض الأنظمة العربية الصامتة على سياسات الاحتلال في فلسطين بشكل خاص والمنطقة بشكل عام، ودول الإتحاد الأوروربي التي لا يساوي قلقها حول ما يجري في المنطقة حبر بيانات التعبير عن القلق، بل من يراقب الأحداث بموضوعية ودقة يرى ان دائرة إستهداف قضيتنا الوطنية الفلسطينية
ليس من باب التكرار أو اجترار التاريخ، القول إن فلسطين جزء من الوطن العربي الممتد من المحيط إلى الخليج وأن الفلسطينيين جزء من الشعب العربي الذي تقارب تعداده اليوم نصف مليار مواطن، وأن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للأمة العربية مذن اتفاقية سايكس بيكو ووعد بلفور وترجمة هذين الحدثين في الانتداب البريطاني على فلسطين بعد الحرب العالمية الأولى ليتم تهدئة المنطقة لزرع الكيان الصهيوني في فلسطين قلب الوطن العربي.
المعارضة الإسرائيلية لمغامرة الضم، تبدو جدية ومثيرة للاهتمام، وأكثر ما يلفت النظر إليها أنها لا تقتصر على كتّاب الأعمدة والباحثين والأكاديميين والحزبيين، بل تشمل جنرالات في الاحتياط والتقاعد، مع نظراء لهم ما يزالون في الخدمة، وكل هؤلاء يواصلون التحذير الساخن من رد الفعل الفلسطيني الذي قد يصل إلى انتفاضة شاملة سلمية ومسلحة في الضفة وغزة، بحيث تصعب السيطرة عليها، ويحذرون كذلك من تراجع في وتيرة العلاقات السرية والعلنية مع بعض الدول العربية، ويفردون مكانة خاصة لخطر يتهدد المعاهدة الأردنية، دون إغفال
أود أن أبدأ بما يشبه التوضيح: لست ضد المثليات والمثليين أبداً. وذلك ينبع من قناعة وموقف لا يعتورهما الدبلوماسية أو النفاق. من حق الناس جميعاً أن يختاروا لأنفسهم ما يحبون وما ينسجم مع جبلتهم ونوازعهم وميولهم وطرائقهم في التفكير. ولست أرى –مخلصاً
يعاني المجتمع الفلسطيني كأي من المجتمعات مشاكل اجتماعية من شأنها أن تكون خطيرة وهدامة. وتزداد خطورة هذه المشاكل بشكل خاص كون المجتمع الفلسطيني لا يتمتع بدولة ذات سيادة ويواجه ضعفا في سلطاته القضائية والامنية نتيجة الاحتلال والتقسيمات الجغرافية الناتجة عن اتفاقية اوسلو. ومع ذلك فإن هناك اجماعا على ضرورة التدابير والإجراءات التي من شأنها تحقيق الاستقرار والأمن الاجتماعي الأسري، لما في ذلك من أهمية على استقرار المجتمع ونموه وتحقيق العدالة. من هنا تأتي أهمية إقرار قانون لحماية الأسرة م
بمعزل عن المهزلة المفتعلة حول وجود خلاف من عدمه بين أقطاب حكومة الاحتلال حول معارضة أو تأييد الطريقة التي سيتم من خلالها تنفيذ مخطط الضم فيما بات يعرف بفرض "السيادة الإسرائيلية" على مناطق الأغوار الفلسطينية، فقد حسم النقاش بإعلان غانتس وزير حرب الاحتلال بأن الضم قادم وواقع، وبدون الغوص في تفصيلات مسألة الضم، ومحاولة تصويرها كحالة خلافية في إسرائيل ما بين معارض للضم الكلي، وبين تيار آخر يرغب بالضم التدريجي "المتدحرج" وهل يقتصر على المستوطنات؟ أم يشمل جميع الأراضي؟ وهل سيتم مطلع الشهر المقبل أم يت
تِبعاً لبيانات وزارة المالية مطلع العام 2020، فإن الإيرادات الضريبية تشكّل ما نسبته (92%) من إجمالي صافي الإيرادات للسلطة الوطنية الفلسطينية، وتأتي تلك الإيرادات الضريبية عبر الإيرادات الضريبية المحلية، او الإيرادات الضريبية عبر "المقاصّة" مع إسرائيل.
متاحف تحت الأرض| بقلم: د. سامر العاصي
لم يكن الشهيد رمضان شلح قائدا سياسيا بل كان أديباً أيضاً، وكتب مقالات عديدة في صحيفة الاستقلال تحت اسم حركي "محمد الفاتح" وغداة ارتقاء الشهيد يحيى عياش بتاريخ 12/1/1996، كتب المقال الآتي:
​لا شكَّ أنَّ مادةَ الرياضيات من المواد المهمة في حياة الفرد، لا أدري لماذا بالضبط؟ فانا وُلِدتُ أكرهها وأكره أباها وأُمها، ولكنها مع ذلك مهمةٌ جدًّا لمن يبحثون عن شهادةٍ جامعيةٍ في تخصصات علمية كثيرة، أما الأهمية الأُخرى في مادة الرياضيات فهي الأهمية اللغوية، فالرياضيات من العلوم الرياضية، مشتقةٌ من ثلاثيٍّ باعتلالٍ واويٍّ أو يائيٍّ؛ فَراضَهُ روْضًا ورياضةً، وليس هذا ما يهمُّنا، فالرياضةُ جسميةٌ وعقليةٌ ونفسية، وقد حثَّ الكلامُ العتيق على الرياضة، وَقَرَنَ سلامةَ الجسدِ بسلامةِ العقل، فقال:" ال