الحدث: في نهاية العام 2017 قرر ونفذ الرئيس الأمريكي ترامب قراره بالاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لدولة "اسرائيل"، ودخل العام الماضي 2018 وهو يحمل كل الحقد والتطرف ضد الشعب الفلسطيني، والانحياز الأعمى للاحتلال وللمشروع الصهيوني
الحدث: تبحث الرأسمالية على نحو محموم ودائم عن فرص للتسويق الواسع. بالطبع تشكل الأعياد مناسبات "رائعة" لانخراط الجمهور في عمليات استهلاك على نطاق واسع. ولا أن رأس السنة واحد من اهم المناسبات التي يتحقق فيها ربح واسع لقطاعات الخدمات من قبيل المطاعم والفنادق وقطاعات الصناعة والتجار على اختلاف أنواعهم.
الحديث عن السلم الأهلي، يعتبره الأمن خط أحمر يجب تجنبه، وكذلك الحكومة، والمجتمع يتقي الحديث فيه وعنه خشية من لعنة الدمار في ظل الواقع القائم في المحيط العربي.
الحدث: في الثالث والعشرين من كانون اول 2016، قبل عامين تقريباً حققت فلسطين، على ما قيل في حينه، انتصاراً عظيماً، إن لم يكن "فعلياً" فعلى الأقل من الناحية الرمزية بسبب القرار الحازم الذي أخذه مجلس الأمن في آخر أنفاس باراك حسين أوباما في البيت الأبيض.
الحدث: صبيحة يوم الاعلان عن حل المجلس التشريعي فاجئني أحد الطيبين بسؤاله الطيب لي عن حل المجلس التشريعي قائلا ببساطته ( هو كاين مش محلول ) وقد سألت نفسي ايضا نفس السؤال ووجدت بسؤال الرجل الطيب وجه حق فنحن نسينا اصلا ان لدينا مجلس تشريعي ونسينا حكاية التشريع ولم نعد نعتقد أننا بحاجة لذلك
منذ أن تفتحت عيناي على هذه الدنيا وأنا أعجب لحال أبا عبد الله جارنا وابن حارتنا، الذي أزهر بستان حياته أربعة أطفال وهم عبد الله وعيسى ووليم وطفلة لا تسعفني ذاكرتي لاستحضار اسمها اليوم،
الحدث: من بين أهم الأشياء التي يواجهها القائد الذي يحترف السياسة إلى حد اندغام حياته بها على نحو كامل مشكلة الخاص والعام وكيفية توظيف أولهما في خدمة الثاني. لقد أوضح آدم سميث منذ قرنين ونصف من الزمان أن أحدنا لا يمكن أن ينام نوماً طبيعياً إذا كان يعلم أن أصبعه الصغرى ستستأصل في اليوم التالي