الأحد  24 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

يبدو أن الرأي العام الدولي بات يدرك طبيعة ومدى التضليل الذي تأسست عليه حرب الابادة الاسرائيلية ضد شعبنا في قطاع غزة
تعاني الهيئات المحلية الفلسطينية عموماً من أزمات مالية وإدارية، ترجع إلى أسبابٍ عدّة، منها ما هو موضوعي، ومنها ما هو ذاتي
أكثر من خمسة شهور مضت على الحرب في غزة، وعلى الرغم
ترتسم معالم طريق رغم ضبابية المشهد ربما مغاير لما بعد السابع من أكتوبر الماضي وسط مخاطر جمة تعصف بالقضية الوطنية للشعب الفلسطيني
السيد غوتيريش عبر وبحس إنساني صادق عن غضبه وحزنه العميق تجاه مجازر الإبادة الرهيبة على أهل غزة والتي طالت، فيما طالت، وحتى اللحظة ١٦٥ من زملائه العاملين بالأونروا.
أهل فلسطين يطالبون الأونروا: انشري تقريرك الداخلي حول تعذيب موظفيك في المعتقلات الإسرائيلية وشكلي لجان تحقيق/ بقلم: سامي مشعشع
صحيح أن الحرب العدوانية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لم تنجح حتى اللحظة في تحقيق أيٍ من أهدافها العسكرية المعلنة،
الميناء أو الرصيف البحري الذي ستبنيه الولايات المتحدة على ساحل غزة، بتمويل ودعم خليجي-أوروبي، وبموافقة الحكومة الإسرائيلية (وهي عضو في اللجنة المشرفة عليه)
تشهد الساحة السياسية في اسرائيل فوضى عارمة غير مسبوقة، تجاوزت فيها حدة الخلاف بين الائتلاف والمعارضة، لتضرب فيما يبدو حكومة الحرب ذاتها . فمشاركة جانتس في مسيرة الأكفان التي نظمها معسكر أهالي الأسرى
منظمة "مراقبة الأمم المتحدة " هي مؤسسة مقرها العاصمة السويسرية، أنشئت في العام ١٩٩٣ وهي معتمدة، للأسف، كمؤسسة غير حكومية بمجلس الأمم المتحدة الاقتصادي والاجتماعي ECOSOC