الخميس  28 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

لا شك أن موضوع التنسيق الأمني من أكثر المواضيع حساسية ومثاراً للجدل في السياسة الفلسطينية. ورغم كثرة الحديث عن الموضوع، إلا أن تفاصيل التنسيق الأمني، من حيث مدى سيطرة المستوى السياسي عليه ومتابعته لتفاصيله، وكيف يتم، وعلى أي مستوى، وما هي طبيعة المعلومات التي يتم تمريرها وبأي وسيلة اتصال، تبقى قيد الكتمان ولا نعرف الكثير عنها.
الحدث: وأخيرا جاءت(حكومة الوفاق الوطني) واستلمت بروتوكوليا الوزارات والمقرات الحكومية في قطاع غزة ،وبعد أيام ثلاثة عاد رئيسها والوزراء إلى رام الله وعادت الأمور في القطاع إلى ما كانت عليه في انتظار لقاءات القاهرة التي قد تفتح الملفات مجددا ويغرق المتحاورون في مسلسل من الحوارات التي قد تطول فيما الشعب وخصوصا في قطاع غزة لم يعد يطيق صبرا .
في صباح يوم عادي جدًا في العام ٢٠٠٧ جاءني اتصال هاتفي من بلدة عارورة يخبرني بأن صالح العاروري سيتم الافراج عنه خلال الايام المقبلة
وداعا للانقسام… مرحبا بإنهاء الاحتلال وبناء الدولة/ بقلم: منيب المصري
أثار تزايد اعتقال الصحفيين في الضفة الغربية وقطاع غزة في الآونة الأخيرة قلقاً كبيراً في أوساط المجتمع الفلسطيني وخصوصاً في الوسطين الصحفي والحقوقي، واعتبار ذلك انتهاكأ لحرية الرأي والتعبير، هذا بالاضافة لحجب بعض المواقع الالكترونية بالتزامن مع إصدار قانون الجرائم الالكترونية، وما تضمنه من نصوص اجمعت كافة المؤسسات الحقوقية على كونها تعطل ممارسة حرية الرأي والتعبير هذا الحق المكفول بموجب القانون الأساسي الفلسطيني بنص المادة 19، التي اقتبسها المشرع الفلسطيني رقماً ومضموناً من العهد الدولي الخاص با
يأبى الليبراليون الفلسطينيون إلا أن يدلوا بدلوهم في المسألة الكردية من منطلقات تتصل بمسوغات نضال الشعب الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة، وانطلاقا من هذا التشبيه لا يكتفي هؤلاء بوعيهم النظري، بل يروجون لضرورة قيام فلسطين وشعبها بدعم تطلعات أكراد مصطفى البرازاني نحو تقسيم العراق، في تجريدٍ نظري سافر يتنكر للحقائق العنيدة على الأرض والتي تصنع التاريخ ..ويتناسى هؤلاء الدعاة طبيعة الاحتلال الاستيطاني الغربي المتجسد بدولة الكيان الصهيوني، لدى مقارنتها بالعراق كدولة إقليمية اصيلة سا
الجديد في خطاب الرئيس هو الرئيس/ بقلم: نبيل عمرو
أين نحن يا عرب/ بقلم: سامي سرحان
الحدث: من الناحية التطبيقية تؤكد المقولة الأكثر واقعية: أنَّ تجانس الدال والمدلول في كتلة واحدة، هو تجانس غير قابل للانقسام أو التشكيك.. والدال والمدلول فيما يخص ملف المصالحة الذي أدمى قلب الشعب الفلسطيني والعربي طيلة عقد كامل من الزمن، يُذكر بأن هذا الملف شهد جولات أظنها لم تترك بقعة جغرافية في الإقليم، إلا ومرت من خلالها وعبرها، لتنتج في نهاية المطاف اتفاقيات عدة لم يصل أي منها إلى النهاية المبتغاة.
الحدث: بوادر المصالحة السياسية كثيرة هذه الأيام، ومنسوب التفاؤل بإنهاء الانقسام وإعادة اللحمة السياسية للأرض الفلسطينية في تزايد مطرد بعد سلسلة من البيانات السياسية والإجراءات العملية من قبل حركة حماس والقيادة الفلسطينية.