الأحد  20 نيسان 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

خطة بايدن وبعض الحقائق الصعبة بشأن غزة / بقلم: سلام فياض
فجأة تحدث الإعلام عن انتصار ساحق لليمين المتشدد، كأن الأمر غير متوقع، والأ
لا يمكن اعتبار جريمة السَّطو المسلَّح الَّتي نفَّذها مجموعةً من الأشخاص فجر اليوم وهم يرتدون الزِّيُّ العسكريُّ لجيش الاحتلال ويتحدَّثون اللُّغة العبريَّة
الطبقة السياسية الفلسطينية تتكون من عددٍ محدودٍ من الأشخاص، بعضهم يُدعى للجلوس وراء لافتة فلسطين في المؤتمرات العربية
على الرغم من المبالغة الهائلة في الانتصار الذي حققته قوات الاحتلال بإطلاق سراح أربعة من الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة
تدخل حرب الابادة على شعبنا في قطاع غزة شهرها التاسع بارتكاب قوات الاحتلال مجزرة فظيعة في مخيم النصيرات ذهب ضحيتها المئات
أوجدت «الجمهوريّة الإسلاميّة» في إيران وضعا عجيباً غريباً في لبنان عبر فتحها جبهة جنوب البلد يوم الثامن من أكتوبر الماضي، أي في اليوم التالي لشنّ «حماس» هجوم «طوفان الأقصى».
أسست حركة «فتح» وقادت على مدى عقود الثورة الفلسطينية المعاصرة، وما كان لها أن تستمر طويلاً في قيادة المرحلة الأهم من حياة الشعب الفلسطيني
تلقيت منذ فترة، رسالة من الصديق الأستاذ "زهير الدبعي"، وفيها يدعو لمناقشة موضوع (النشيد الوطني الفلسطيني)، مع مراعاة سبعة (7) محاور أو نقاط
جاء خطاب بايدن يوم السبت الماضي ليعلن أن حرب إسرائيل على شعبنا في القطاع وصلت إلى نهايتها دون أن تكون قادرة على تحقيق أيٍ من أهدافها،