منذ بدايات الربيع العربي بدأت أفكر فيما يمنع الحركة الصهيونية من استكمال ما فشل بن غوريون في فعله: تطهير ما تبقى من سكان في منطقة 48، إضافة إلى ترحيل سكان الضفة إلى أي مكان.
الأمر الذي يدعو إلى الغرابة ليس استشهاد يحيى السنوار، بل الغريب جدًا والأشبه بالمعجزة عدم اغتياله أو اعتقاله حتى الآن بعد مرور أكثر من عام على استهدافه وملاحقته في بقعة صغيرة جدًا
بعد أكثر من عام على حرب الإبادة، و ما اتسمت به من وحشية غير مسبوقة منذ الحربين العالميتين، حيث توافقت البشرية حينها على ما بات يعرف بالقانون الدولي، في محاولة لمنع
تم ترشيح الأونروا لجائزة نوبل للسلام للعام ٢٠٢٤. محكمة العدل الدولية، محكمة الجنايات الدولية، الأمين العام للأمم المتحدة (!!؟)، صحفيين فلسطينيين، ومؤسسات حقوق اسرايلية ضمن المرشحين
قبل سنة من الآن، أي قبل “الطوفان”، بدت الشعوب الإسلامية في كافة الأقطار وكأنها بعيدة عن القدس وعن القضية الفلسطينية، وبات باستطاعة بعض السياسيين وحتى بعض القادة أن يتجرؤوا على التاريخ الإسلامي وتاريخ فلسطين
على مدار عام من الحرب على غزه ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي العديد من المجازر ضد عائلات فلسطينية ونازحين فلسطينيين شطبت أسماؤهم من السجل المدني وقد أدت الحرب إلى استشهاد ( 41909 ) من الفلسطينيين وجرح (97303 ) آخرين
منذ اليوم الاول للحرب نصحنا وشرحنا وقلنا وحشدنا الحجج والتجارب والمعطيات بما في ذلك تجربة المقاومة لتحرير الجنوب وحماس بتحرير غزة وقلنا؛ الحرب والحسم يصنعه الرجال والاشتباك من مسافة صفر