الأحد  24 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

لم يمر وقت طويل على بدء عدوان حكومة الحرب على غزة ، وما رافقها من بروباغندا لشيطنة القطاع المحاصر بشكل خانق منذ ما يزيد عن عقدين
عند كل أزمة سياسية أو أقتصادية يُتحفنا مجلس الوزراء بمجموعة من القرارات أهمها دوماً ترشيد النفقات الحكومية واتباع سياسة التقشف
حجم قطاع غزة في خريطة فلسطين لا يزيد على 2 في المئة من فلسطين، وحجم فلسطين على خريطة العالم ودوله لا يُرى بالعين المجردة،
ما انفكت حكومة الحرب عن اختراع رواياتها المفبركة منذ السابع من اكتوبر، مستندة في تمرير تضليلها وترويج أكاذيبها إلى تغطية وشراكة العواصم الغربية
ملايين العرب، محامون وأطباء ومهندسون ومثقفون وأساتذة جامعات وشعراء وروائيون يستعينون بتميمة الخوارزميات لفك لغز ظهور المنشورات واختفائها
يواجه الشعب الفلسطيني واحدا من أصعب التحديات التي واجهها منذ احتلال الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967
حروب ونجوم/ بقلم: نبيل عمرو
إنّ الطوفان الشعبيّ العالميّ غير المسبوق لصالح الحقّ الفلسطينيّ، الّذي نشهده في الأسابيع الأخيرة يحمل أهمّيّة إستراتيجيّة للنضال الفلسطينيّ، وفي مواجهة المعركة السياس
تدخل جريمة الحرب على غزة يومها التاسع والثلاثين، ولا تزال الأسئلة مطروحة فيما يتعلق بنتائج الحرب، ومتى تنتهي، ومن المنتصر والمهزوم فيها،
ما الذي تنتظره "القيادة الفلسطينية" حتى تصحو لتستعيد طابعها الائتلافي كحركة تحرر وطني، ومكانتها التمثيلية الموحدة في اطار منظمة التحرير، وبما يتناسب مع تضحيات الشعب الفلسطيني وصموده الأسطوري ؟