الأحد  24 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

أثار خطاب حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني، ردود أفعال كثيرة بين مؤيد ومعارض ومتفهم ورافض، وسَبَّبَ خيبة أمل للكثير من أنصار محور المقاومة ومحبيه
غزة جراد … ممنوع التضحية بدماء الضحايا بقلم: جمال زقوت
خاب أمل الجمهور العربي عموماً والفلسطيني خصوصاً بعد انتظار ممض لرمز صمت طويلاً وعول عليه الناس في كل مكان لكي يضع نهاية لغطرسة إسرائيل
دخلت الحرب يومها الخامس والعشرين مخلّفة وراءها أكثر من 10 آلاف شهيد ومفقود، وأكثر من 20 ألف جريح، وتضرر أكثر من 200 ألف وحدة سكنية،
حرب الإبادة التي تواصل حكومة الاحتلال تصعيدها للأسبوع الرابع دون أفق مرئي لإمكانية ردعها بالاعلان عن وقفها، وهي الأولوية الوطنية العليا للكل الفلسطيني.
على مدى العقد الماضي، كان من الواضح أن "عملية السلام" بين الإسرائيليين
لا أحد يملكُ اليقين إزاء ما هو قادمٌ، خلال وبعد حرب الإبادة الجارية في قطاع غزة وكيف يمكن أن تنتهي، كما يؤكد غالبية المحللين والخبراء
منذ اكثر من أسبوعين، يتعرض الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لحملة إبادة جماعية متوحشة على يد سجانيه الإسرائيليين. لقد تم حصر مليونين ونصف مليون شخص في منطقة صغيرة
تواصل حكومة الحرب بزعامة نتانياهو ارتكاب جرائم غير مسبوقة ضد الانسانية باستهداف المدنيين من أبناء شعبنا في كل بقعة من أرض القطاع، حيث بات معدل العدد اليومي للضحايا الأبرياء يتجاوز
إسرائيل واستعادة الردع/ بقلم: ناجح شاهين