الإثنين  25 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

أذْهَلَنِي المُفكِّرُ الفذُّ والبروفيسور الأمريكي من أصلٍ فلسطيني المرحوم " إدوارد وديع سعيد " وهو يتحدَّث عن نفسه بكلِّ تلقائيَّةٍ وشفافيَّةٍ وصراحة في كتابِ مذكَّراتِه " خارج المكان " الَّذي كتبه بعدَ أنْ تلقَّى تقريراً طبيَّاً مُبْرَماً يُفيدُ بإصابَتِهِ بمرضِ السَّرطان في مراحِلِه الأخيرة في حدود عام 1996.. وكان قد تركَ لنا قبل ذلك سبعةَ عشرَ مؤلَّفاً كان أبرزُها " الثَّقافة والإمبرياليَّة " و " الإستشراق " و " وتأمُّلاتٍ حول المنفى ".
بقلم: تيسير الزّبري ظهرت مساوئ الاعلام الشمولي؛ إعلام اللون الواحد في اثناء ازمة اضراب المعلمين الحكوميين الاخيرة باجلى صورها، وقد تم ذلك في اعقاب الاتفاق ما بين حكومة الحمد الله ورئيس الامانة العامة لاتحاد المعلمين وتم التوصل بنتيجتها الى (اتفاق) لم يرض الغالبية العظمى من المعلمين واعتبروه مجحفا بحقوقهم ولا يلبي مطالبهم ولا بالاتفاقيات التي كانت قد تمت بين المعلمين والحكومة منذ سنوات.
المراجل تغلي ولا من يصب الماء/بقلم: نبيل عمرو
تآكلت مكانة إسرائيل الأخلاقية التي كانت ولا تزال تفاخر بها بين دول المنطقة، حتى وصلت حد التخدير. من جهات رسمية إسرائيلية من نزع الشرعية عن دولة إسرائيل.
وداعــــاً أستاذنا الكبير محمد حسنين هيكل/ بقلم: رائد دحبور
إرادة التغييــر/ بقـلم: تيسير الزّبري
لن أكون هنا بمثابة المعلم الذي يريد تلقين الاخرين دروسا ، بل اثرت أن أغضب البعض بدلا من دوام خداع وايهام الاخرين بالواقع الوردي للحالة الثقافية في فلسطين المحتلة عام 1967.
كثير من الأسئلة والتعليقات والمكالمات وملخصات الأخبار تلقيتها وقرأتها خلال الأسبوع الماضي، كلها تدور حول التغيير الحكومي الذي أجريناه مؤخرا في دولة الإمارات، وزراء للسعادة والتسامح والمستقبل ووزيرة للشباب بعمر الـ22 وتغييرات هيكلية في التربية والتعليم والصحة وإدارة الموارد البشرية وغيرها
إذا لاحظنا نقاط الاتفاق في التصوّر العملي الذي خرج به "لقاء الدوحة" نجد أنه تكرار لما جاء في "إعلان الشاطئ" حول الانتخابات
لا أنكر أن المجتمع في طريقه نحو التغيير للأفضل، وهو يُدون بين فترة وأخرى كافة ملاحظاته وانتقاداته إلكترونياً، ولكنه ما زال يراوح مكانه في ذات المنظومة، منظومة المجاملات والنفاق والدجل، المسماة بلغة أخرى منظومة المصالح التي إن استفاد منها أحد هذه الأصوات أسكتته لصالح إدارة الفساد بدلا من محاربة كل أشكال هذا الفساد