تبدو المواقف السياسية الفلسطينية اليوم أكثر وضوحاً من أي يوم مضى، ويبدو أن زمن الاستقلال الفلسطيني وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي قد اقترب ولا مجال للتأجيل أو التسويف أو الخوض في مفاوضات عميقة لم تؤت ثمارها المرجوة منها بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
حتى عام 1949 بقي الجنيه الفلسطيني يتداول في جميع ارجاء فلسطين التاريخيه وشرقي الاردن. وقد كان الجنيه الفلسطيني حتى ذلك التاريخ يتربع على عرش إحدى أثمن العملات في العالم إذ كانت قيمة الجنيه الفلسطيني تساوي خمسة دولارات امريكيه. وكانت العمله الفلسطينيه تصدر بالمليم ويساوي 1/1000 من الجنيه وايضا بفئات ورقيه من ½ جنيه, جنيه, خمسة , عشره, خمسين, ومئة جنيه. وحسب المعلومات المتوفره فان الاوراق من فئة المئة جنيه فلسطيني قد اختفت او اتلفت ولم يتبقى اكثر من أربع او خمس اوراق من هذه الفئة والقيمة السوقيه ل
الحدث: لا أميل للقبول بمقولة أن داعش وكل ما تفعله عبارة عن منتج أمريكي صهيوني 100%، ولا علاقة لها بثقافتنا ولا بتراثنا ولا بتاريخنا .. فمثل هذا الطرح يمنحنا راحة وهمية، ويجعلنا نتغافل عن جوهر المشكلة؛ ذلك لأن ظاهرة التطرف لا تحضر دون أن يكون لها جذور تاريخية،
الحدث: جريمة حرق الطيار الأردني حيا على يد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) تنذر بحالة غير مسبوقة من الإرهاب والترويع ستشهدها المنطقة العربية قد تغطي على الإرهاب الصهيوني ، وقد يكون ذلك أحد أهدافها . المنطقة مقبلة على حالة غير منضبطة
جلست إليه في مقر الصحيفة التي يعمل فيها. تحدثنا في هموم الوطن والمواطن، حتى طلب مني صديقي ذاك أن يقرأ لي شيئاً يكتبه منذ أسابيع، فوافقت وجلست منصتاً. كان يقرأ وهو يعيش تلك الحالة التي يمارسها محترفي الكتابة،
وكنت أعيش معه عوالم المخيم وحياة الطفولة. كان المعاناة تخرج من كل كلمة يخطها في دفتره، يعيدنا إلى أشيائنا الصغيرة وأوهامنا وهمومنا وأحلامنا وحياتنا المسطحة.
الحدث: اتهم الفنان محمد سباعنة بتجسيد النبي محمد (ص) في رسمه الأخير، رغم أن طبيعة الرسم تجريدية ورسالته تحتوي تجسيداً للمحبة والسلام التي انتشر لها وبها الإسلام وليس للرسول عليه السلام. وتدهور مستوى النقاش حول الرسم الكاريكاتوري للفنان المبدع دوماً سباعنة،
لكي نفهم ما يجري في مصر، علينا معرفة حقيقة ما يبيت لهذا البلد، الذي شكّل عبر التاريخ عاملا مركزيا في تحديد مصير المنطقة العربية كلها وإفريقيا والعالم الإسلامي.
يعتبر الدين روح الانسان وهديه، ومنذ أن وجدت البشرية والانسان يبحث عن إلاه يعبده، ودين يوحده، ورحمة الله بعبده ان هداه الى معرفة خالقه وتوحيده، فللدين أهمية بالغة في حياة الفرد، حيث يؤدب تصرفاته، ويهذب تعاملاته، وبالدين فهم الانسان نشأته وماضيه، وارتأى الى معرفة غاية خلقه ووجوده ومصيره.