الخميس  24 نيسان 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

تجري الانتخابات الإسرائيلية اليوم، والاحتمالات المطروحة وفقًا لآخر الاستطلاعات التي أجريت عشية الانتخابات تشير إلى إمكانية أن يتمكن اليمين برئاسة بنيامين نتنياهو من تشكيل الحكومة القادمة، وفي هذه الحالة لن يتغير الوضع الحالي، وأكثر ما يمكن أن تُقدِم عليه الحكومة القادمة وقف حجز العائدات الجمركية مقابل الاستمرار في التنسيق الأمني، لأن استمرار حجز الأموال قد يفرض على القيادة الفلسطينية تطبيق قرار وقف التنسيق الأمني الذي اتخذه المجلس المركزي في اجتماعه الأخير، وهذا أمر حذرت منه الأجهزة الأمنية الإس
بعد اثنين وعشرين عاما على الطرح الإسرائيلي لخطة " غزة أولا " والذي تم رفضه من الراحل أبو عمار ومن الكل الفلسطيني ، يعود الشعار اليوم كتسوية ممكنة بل وأمر قائم يحتاج فقط لمن يقرع الجرس ، ولكن هذه المرة كمطلب من جهات دولية وبعض الفلسطينيين
كثيرا ما نقرأ تعليقا على صورة مريض دعاء: "اللهم اشفي مرضى المسلمين" .. أو "اللهم احمي أطفال المسلمين" .. طيب، وماذا بشأن المرضى والأطفال من غير المسلمين ؟! هل نستكثر على الله سبحانه أن يشمل بعطفه ورحمته الواسعة كل عباده (مسلمين وغير مسلمين) الذين خلقهم ونفخ فيهم من روحه ؟! هل الله تعالى إله حصري خاص بالمسلمين
دعوة مصر لتشكيل قوة عربية مشتركة كردة فعل على إعدام المصريين في ليبيا لا تكفي لمواجهة المخاطر التي تهدد مصر والأمة العربية ، لا قيمة لفكرة تشكيل قوة عربية مشتركة إن كانت ردة فعل على حدث آني ، ولكنها ستكون ذات قيمة واعتبار إن تم وضعها في إطار تفكير استراتيجي لاستنهاض المشروع القومي العربي
أمام تشكيل قائمة عربية موحدة ينتظر الناخب الفلسطيني القاطن في داخل أراضي الـ48 بفارغ الصبر إلى ما ستؤول إليه نتائج الانتخابات، والتي تخاض لأول مرة بقائمة عربية موحدة يتزايد حولها زخم التأييد والدعم والمساندة يوما بعد يوم.
لا يعيب الفلسطينيين أن يناوروا، بل إن العمل السياسي أساسا هو سلسلة مناورات تنجح المتقنة منها، وتتحول المرتجلة إلى عكسها، ونظراً لقوة العدالة في قضيتنا، وضعف الأوراق المادية التي نمتلكها وفق موازين القوى، فقد لجأنا إلى المناورة طيلة سنوات كفاحنا الوطني الطويلة والمؤلمة
ثلاثة أسابيع حاسمة في إسرائيل يتقرر فيها مصير بنيامين نتنياهو السياسي وحزبه الليكود. ويجهد نتنياهو نفسه ليحافظ على مستقبله السياسي ويقدم نفسه اليوم "كبطل قومي" وحيد يدافع عن وجود إسرائيل المهدد بالخطر من الشمال والجنوب والشرق البعيد إيران النووية.
لانتصاري الأخير قولٌ ثملٌ، وسؤالٌ حبيس يتبعهُ رفة جفن وعنوانٌ مأهولٌ بالهزيمة.
** كان من المتوقع من اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني الأخير أن يعلن بشكل صريح عن الدعوة لإجراء انتخابات عامة فلسطينية (رئاسية، تشريعية، ومجلس وطني)، ولكن وردت إشارة عامة حول اتفاقات المصالحة الفلسطينية، بما فيها وآخرها اتفاق الشاطئ في شهر نيسان من العام الماضي.