الأربعاء  23 نيسان 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

في أيِّ مناخٍ يمكننا وضع أسباب ما يجري الآن في منطقتنا من احترابٍ وإزاحةٍ لمفاهيم الشَّراكة والتَّفاعل الإجتماعي والثَّقافي والحضاري الإيجابي، نحو مصائر قاتمة داميَةٍ مجهولَة، غير تلك المناخات الَّتي أفرزتها مظاهر الإنفصال عن الواقع المعاصر في بعضِ جذور وأنماط الفكر السِّياسي السَّائد لدينا.
لو أمطرت الدنيا نقوداً كل ما رفع شعار من عشرات الشعارات التي ترفع في بلادنا لأصبحنا أغنى أغنياء الشعوب. نظرة سريعة على وسائل الاعلام بكل أنواعها تبين حجم الاعتماد على الشعارات الرنانة الجميلة التي تدغدغ الشعور وتملئ الأثير برامجاً
الحدث. نشطت المقاومة الشعبية في كل مراحل النضال الفلسطيني الممتد منذ بدايات القرن الماضي وحتى يومنا هذا، وتنوعت المقاومة في اشكالها واساليبها من مرحلة لأخرى، وكان يقال عنها سابقا "المقاومة الشعبية المدنية"، واليوم يطلق عليها "المقاومة الشعبية السلمية"، وتتنوع بين ممارسة أشكال الرفض للإحتلال إلى التحدي له وجها لوجه.
بالرغم من أن الحديث عن الإرهاب يتصدر اليوم مكان الصدارة في الاهتمامات المحلية والدولية ، إلا أن مفهوم الإرهاب ما زال يكتنفه الغموض وتتباين المواقف حول الفعل العنيف الذي يوسم بالإرهاب ، وحول الجماعات والدول التي تندرج في إطار الجماعات الإرهابية أو الداعمة للإرهاب، حتى بات يجوز القول بأن المشكلة
الحدث.   بعض المصطلحات التي تنتشر عبر جهات معينة تعبر
الحدث.  في فيلم قصير متداول على اليوتيوب، يشرح مفكر
الحدث. الامير اسحق هرتسوغ رئيس حزب العمل ومرشحه لرئاسة
تتعدد الدراسات والتحليلات لظاهرة التطرف الديني في الوطن العربي وبشكل خاص بعد ظهور الحركات الاصولية المتطرفة كداعش وغيرها ونموها وسيطرتها على أجزاء واسعة من أراضي بلاد الشام . كان لابد من البحث معمقاً عن أسباب سرعة نمو هذه الحركات وتعاظم قوتها العددية والمادية
جيد أن ينعقد المجلس المركزي لمنظمة التحرير ، حتى يشعر الفلسطينيون أن منظمة التحرير ما زالت موجوده كممثل لكل الشعب ، لكن المهم ليس مجرد انعقاد المجلس ، بل الهدف الحقيقي من وراء الدعوة للانعقاد بعد طول غياب ، وطبيعة القرارات التي سيتخذها . لذا نتمنى أن يكون عقد المجلس المركزي بعد أيام منعطفا وتوجها استراتيجيا ، وليس مجرد مناورة لتمرير أهداف أخرى .
مر قرابة العام على المشهد الكرنفالي في مخيم الشاطئ الذي علق عليه أبناء الوطن الغيورون آمالا كبيرة باعتباره اتفاقاً للوفاق الوطني حضره تصفيقاً وتهليلاً ممثلون عن جميع القبائل السياسية الفلسطينية.