السبت  23 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: هكذا.. تتكشف عيوبنا عند أول أزمة من الأزمات الداخلية في عالمنا العربي، علماً بأن شعوباً أخرى مرت بأزمات كبرى، ولكن ما لدينا شيء آخر يمس جوهر وجودنا وعمقنا التاريخي ويهدد مستقبلنا بذات الوقت
الحدث: ما من انثى حامل مثلها، تلد التوائم بتعاقب وتودعهم معا، فقبل خمسة عشر عاما قال درويش للقاسم لا تدخل الى السّتين، وتباطأ ما استطعت كي لا تجرّني رغما عن صباي المزمن اليها، وحين سألته لماذا السّتون
فاروق القدومي صمدت غزة العزة والكرامة العربية وستصمد
الحدث: هل فعلت غزة ما لم يفعله الآخرون؟ وهل ترى غزة ما لم يره الآخرون؟ كل شيء في غزة شاهد إثبات وإدانة، والمدانون كثر، والمتاجرون كثر والمزايدون أكثر، والمؤمنون بغزة على خجل يتلعثمون مزملين بخوفهم من مواجهة الحقائق!
الحدث:لست خبيراً في الإعلام، بل لستُ إعلامياً أصلاً. لكنني كمستمع وكمشاهد لوسائل إعلامنا المسموعة والمرئية، لدي تساؤلات ثلاثة، احتار دليلي في البحث عن إجابات منطقية لها ولم أجد.
الحدث:عندما يفقد كلا طرفي الصراع الثقة كلٌّ بتهديدات الطرف الآخر؛ تسقط القدرة على تثبيت مفاهيم الرَّدْع؛ وتسقط معها معادلة الرَّدع التي كانت قائمة؛ وبالتالي تبدأ الحاجة الى إعادة التأكيد على تلك المفاهيم مرَّة تلو مرَّة
الحدث:هناك فكرةٌ مخيفة مترسّخةٌ في العربِ وفي غالب المسلمين اليوم؛ وهي ارتباطهم الوثيق بالموت بشكْلٍ غير معقول ولا مفهوم، فهم إمَّا يحبُّونه لدرجةٍ تجعلهم يرمون بأنفسِهم وبشعبهم إليه دون أية مسؤولية
الحدث: يجري النظر إلى مصر، والدور المصري في ظل المواجهة العسكرية – السياسية ما بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلي من زاوية معبر مدينة رفح.
بقلم: نبيل عمرو هذا هو العرس الذي لا ينتهي.... في ساحة لا تنتهي في ليلة لا تنتهي هذا هو العرس الفلسطيني لا يصل الحبيب إلى الحبيب إلا شهيدا أو شريد..
وافق الوفد الفلسطيني المفاوض في القاهرة، على وقف إطلاق نار جديد لمدة 72 ساعة إعتباراً من الساعة الواحدة فجراً بتوقيت القاهرة (الثانية فجراً بتوقيت القدس)، من يوم أمس الإثنين..