الأحد  24 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

اليوم أو غدا وعلى الأكثر بعد غد سيتم التوصل إلى هدنة على أساس هدوء مقابل هدوء، بغض النظر عن الديباجة التي سيتم فيها إعلان هذا الإتفاق
إنها حالة الكيان الصهيوني مع جنين ومخيمها منذ أكثر من عشرين عاماً، فهو لا ينفك يعاني من شمال الضفة الغربية عموماً ومن جنين خصوصاً
من الواضح أن حرب جيش الاحتلال الاسرائيلي ومستوطنيه ضد شعبنا، والتي لم تتوقف يوماً،بل، تتصاعد بصورة غير مسبوقة في هذه المرحلة، وخاصة في مخيم جنين ومدينة نابلس وغيرها
الغباء في السياسة/ بقلم: د. سامر العاصي
عزمي الشعيبي لا يحتاج شهادتي، ولا شهادة أي كان. ولكن لمن لا يعرف الشعيبي من الأجيال الشابة، أو أولئك الذين يعتقدون أن بأمكانهم اسكاته وترهيبه
عزمي الشعيبي لا يحتاج شهادتي، ولا شهادة أي كان. ولكن لمن لا يعرف الشعيبي من الأجيال الشابة، أو أولئك الذين يعتقدون أن بأمكانهم اسكاته وترهيبه
يظنُّ الانسان العادي أن عالمَ اليقين الذي نعيشُ كوارثه، في هذه الحقبة الزمنية، عالمٌ طارئٌ على البشرية. بل حتى جزء من الفئة الاكثر إطلاعا على التاريخ وتقلباته وسخريته، تميل
تكاد محافظة سلفيت إن لم تكن فعلاً الأمور "حسمت" فيها لصالح الاستيطان الاستعماري غير الشرعي الذي تشيده دولة الاحتلال في الأراضي الفلسطينية
مقدمة: اليوم تستنفر "الأمة" الفلسطينية كلها في معركة التوجيهي الكبرى. الأدعية والأمنيات لأبناء الشعب جميعآ
لا يختلف إثنان من أبناء الشعب الفلسطيني على مدى الخطر الذي تواجهه القضية الفلسطينية، وعلى ما تتعرض له الحقوق الوطنية من مخططات تصفية