الحدث - سامي سرحان - أنعش تحرك الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي طال انتظاره بدعوته كلاً من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو (اجتمع به ولم نقف بعد على نتائج الاجتماع) والرئيس أبو مازن الآمال باحتمال وجود بوادر أمل أو انفراجة لإمكانية التوصل إلى اتفاق إطار أو تفاهم أو وثيقة تؤدي إلى حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.