الأحد  24 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

رحل غودو، الذاهب – العائد؛ وأقصد جون كيري. كيري بالنسبة لنا، كما هو «غودو» بالنسبة لأبطال مسرحية «في انتظار غودو» التي قرأناها صغاراً، فائقة الشهرة في المسرح العبثي، فكل شيء ضربٌ من العبث في هذه المسرحية لأن حياة أبطالها 

«التيس»، ليس سُبة لصديقي، ولكنها استعارة من رواية «حفلة التيس» لماريو بارغاس يوسا، الحائز على جائزة نوبل في الأدب عام 2010، والتي قصد بها هنا الديكتاتور الذي لم تعرف أمريكا اللاتينية شخصية أسطورية غيره كما قال غابريال غارسيا ماركيز ذات مرة. لكن صديقي ديكتاتور في الرأي،

طوي الملف النووي الإيراني لستة أشهر قادمة بعد التوقيع عليه فجر الأحد في جنيف من إيران والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن وألمانيا، ويمثل هذا الاتفاق خطوة أولى هامة على طريق حل كافة الصعوبات الهائلة في هذا الملف  

الحدث: يُمكن أن تُتابع الصوت والصورة ومؤاثرت المشهد ويتوهُ منك الحدث، وبإمكانك أن توظف بعض حواسك لتفكيك ما ترى وتسمع فتُصبح جزءا لا يتجزء من سياق المعالجة الفاعلة لا المفعول بها.. هنا تكمن معضلة المُتلقي في متابعته لوسائل الإعلام بكل أشكالها المرئية والمسموعة والمقروءة.  

لا أريدُ من الحبّ غير البداية / محمود الدرويش

أن تكتبَ عن البدايات يعني أنكَ تضعُ ذاكرتك بين كفّيكَ وتحاول استرجاع شريط عمرك ورصيده من البدايات الكثيرة الناجحة والفاشلة. البداياتُ هي عمرٌ بحاله 

هل حان الوقت؟ هل أصبحت الساحة مهيئة لاكتمال المعادلة؟ متى يتساوى مجموع كتل المواد المتفاعلة مع مجموع كتل المواد الناتجة من التفاعل حتى يكتمل المشهد؟ تساؤلات تبدو علمية متخصصة لشأن سياسي وإنساني وتاريخي بات حلما يتراقص أمامنا، ربما من قبل أن تكتمل رؤيتنا لما يدور حولنا من أحداث، 

تسع سنوات مضت على وفاة الرئيس ياسر عرفات القائد الرمز،  لم يغب أبو عمار المناضل والحائز على جائزة نوبل للسلام عن المشهد الفلسطيني بكل تفاصيله وتعقيداته، إنه يعيش بين حكايا الناس، وعند احتياج المواطنين البسطاء، الذين لطالما أحبهم الختيار وأحبوه، 

كان سكانُ أستراليا الأصليون، الذين يسمون بـ “الأبروجين”، يُطلقون اسماً على ذيل الكلب، واسماً آخر على ذيل البقرة، ولم يكن في لغتهم مصطلحٌ يدل على كلمة (ذيل) بصفة عامة. كذلك كان حالُ الهنود الذين يطلقون اسماً على السنديانة الحمراء، واسماً آخر على السنديانة البيضاء، 

يعد من قبيل الخطأ الفادح الذي ترتبت عليه نتائج كارثية لمجريات الأحداث في المسألة الفلسطينية ما يرتبط بالخلل الجسيم في تعريف مفهوم الصراع والعجز عن تحديد أبعاده الشاملة والمتكاملة، وأن يصل الحال لاختزال 

هل سبق وأن عاتبك صديق لأنك لم تضع “ لايك” على صورة أو منشور له على الفيس بوك وبناء عليه بدأ يتجاهل وضع علامات الإعجاب أو التعليق على منشوراتك، وبرغم ذلك يحاول اصطناع الود أمامك؟ هل واجهت عكس ذلك مع صديق غير مقرب