الأحد  24 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

لا زلنا في فلسطين نتحدث عن مشكلة البطالة ونتناولها في الإعلام المحلي، ولا نزال عالقين في هذه الحلقة بالرغم من تخصيص ملايين الدولارات من أموال المانحين لا بل مئات الملايين لمحاكاة هذه المشكلة تحديدًا.
حالة التكلس العقيمة التي تمر بها مجمل أطراف الحركة الوطنية، وإصرار المتنفذين فيها على رفض إجراء أي مراجعة للسياسات
واضح بان صداع هذه الحكومة التي قامت على أساسها الائتلافات والإتفاقيات بين نتنياهو والقوى الدينية والصهيونية الدينية
كتبت الفلسطينية، سارة عمرو، مقالة مبنية على توقعات وأحداث تخيلية، حول إمكانية استضافة الاحتلال الإسرائيلي، فعاليات كأس العالم لكرة القدم.
تندرج هذه المادة ضمن الكتابة الخاصة التي أحاول فيها الإضاءة على الوضع المتضعضع في فلسطين
بات واضحاً أن مأزق الحركة الوطنية الراهنة دخل مرحلة اللاعودة، ويتحول بصورة تدريجية إلى حالة من التفكك غير القابلة للجبر،
عندما يسقط إنسانٌ بقرار شخصي بحت، إياك أن تحاول التقاطه، دَعْهُ يرتطِم حتى يُسمعَ دويُّ ارتطامِهِ من مكان بعيد.
لنبدأ من النهاية .. بعد الإنتخابات الإسرائيلية 2022، والتي كانت الخامسة خلال أقل من 4 سنوات، إشتعل الصراع في إسرائيل على عدة منظومات، يقوم عليها المجتمع الإسرائيلي (الجيش والقوانين والتعليم وغيرها)، بين اليمين الديني المتطرف والمستوطنين من جهة
لا أدري كيف يحتمل الإنسان أربعين عامًا من العتمة، العتمة ضد كل شيء جميل، العتمة هي القهر، وهي السلب، 
تلخيصاً لبرنامج ائتلافه حول الاستيطان أعلن نتانياهو فور مصادقة الكنيست على حكومته، بأنها ستواصل توسيع الاستيطان في "أرض دولة اسرائيل"، وأضاف موضحاً، وتحديداً "في الجليل والجولان ويهودا والسامرة" ، معتبراً هذه المكونات الثلاث وعلى ذات الدرجة جزءاً لا يتجزأ من " دولة اسرائيل" ،