في ضوء اغتيال إسماعيل هنيّة، رئيس المكتب السياسي لـ«حماس» في طهران، وفي ضوء الضربة التي وجهتها إسرائيل لـ«حزب الله» في الضاحية الجنوبيّة بيروت حيث اغتالت فؤاد شكر،
جل الأخبار التي تهمنا، وتهم منطقتنا، تقع الآن تحت تأثير تراشق سياسي حاد، أو حملات تضليل غير مسبوقة، تراشق فيما يحدث بالولايات المتحدة انتخابياً، وكذلك ما يحدث من حملات سياسية في إسرائيل.
في العام 2009، تم نشر مقالة، عن “مزالق إثارة الإعجاب وطلب الاعتراف” نقد فيها الكاتب طريقة التعاطي والتفكير والمنهج المعتمد عربياً وفلسطينياً بالتعاطي مع المسألة الفلسطينية
بعد أن أكّدت الأذرع الأمنية الإسرائيلية الثلاث، الجيش والشاباك والموساد، أنّه لا يوجد أي عائق أمني أمام التوصّل إلى صفقة تبادل، تشمل وقفا لإطلاق النار،