الخميس  21 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

دخلت حرب الإبادة شهرها الثاني عشر وسط تقديرات سائدة بأنها مرشحة للاستمرار أشهر عدة على الأقل، وذلك في ظل مسعى إسرائيلي لتحقيق الأهداف التي لم تتحقق، ولمساعدة دونالد ترامب على الفوز في الانتخابات الرئاسية الأميركية؛
لا يزال بنيامين نتنياهو صاحب قرار الحرب عن الجانب الإسرائيلي، وكل المعارضات التي يبديها سياسيون وعسكريون، من حيث تأثيرها في المسارات الأساسية غير ذات جدوى.
مجلة "فورين بوليسي" الأميركية تنشر مقالاً للكاتب ميكي بيرغمان، الرئيس التنفيذي لمنظمة "غلوبال ريتش" التي تساعد في إعادة الأسرى الأميركيين الذين يتم اعتقالهم في دول العالم،
يبدو أن ما يسمى بالمجتمع الدولي، أي القوى المهيمنة على القرار الدولي، يُحَوّل انحيازه للعدوانية الاسرائيلية إلى ما يشبه الاستسلام أمام الرغبة في استمرار تلك المذبحة
حرب التصفية و متطلبات الصمود الوطني/ بقلم : جمال زقوت
أقرّت الهيئة العامة للكنيست الاسرائيلي يوم 11 آذار 2024، بالقراءة النهائية، مشروع قانون يجيز للمتضررين من عمليات نفذها فلسطينيون
منذ أكتوبر 2023، انطلقت وإلى أجلٍ غير مسمى واحدة من أكبر وأطول الحروب العربية الإسرائيلية،
حرب ابادة غزة افترضها صمودها ومقاومتها البطولية ورفضها ان تكون امارة بديلة لتحرير كامل التراب واسنادها للضفة في جولة سيف القدس ٢٠٢١ والعملية العجائبية طوفان الاقصى
تتكرر المفاوضات التي تجري للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، كل بضعة أسابيع، برعاية أمريكية. وفي كل مرة، تبدي الولايات المتحدة تفاؤلا لا علاقة له بالواقع بشأن إمكانية الوصول إلى اتفاق
حتى قبل أن يصيغ ويليام كيسي، مدير حملة رونالد ريغان الانتخابية، الذي سيصبح لاحقاً من أهم مديري الاستخبارات الأميركيين، مصطلح «مفاجأة أكتوبر» عام 1980 كان الأمر حقيقة فاعلة على الأرض.