تبدأ اليوم في العاصمة الجزائرية اجتماعات الفصائل الفلسطينية في مسعى جاد من قبل الرئيس عبد المجيد تبون، وبلد المليون شهيد صاحب مقولة "نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة" التي كان قد أطلقها يومًا الزعيم هواري بومدين، وظلت من يومها وحتى الآن بوصلة الموقف الجزائري من فلسطين وشعبها وقضيته
يقول أحد الصحافيين البريطانيين:-
في كل مرة كنت أخطئ في تقديري لخطوات الرئيس بوتين، فقد اعتقدت عام 2014 بأنه لن يحتل "القرم"! وقد أخطأت!... وأقول الآن، بأن "بوتين" لن يستخدم السلاح النووي!.
في دراسة أجراها مركز الأرض للأبحاث والدراسات بعنوان "الشباب الفلسطيني: المصير الوطني ومتطلبات التغيير" بداية عام 2016 والتي استهدفت البحث في مضمون ومؤشرات ما عرف "بانتفاضة السكاكين"، أشار جميل هلال الذي أشرف على تلك الدراسة، بمساعدة ستة من الباحثين، التي غطت التجمعات الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة وداخل "مناطق 1948" في توطئته لهذه الدراسة إلى “أن تحولات مفصلية دخلت على الحركة السياسية الفلسطينية في العقود الثلاث الأخيرة، غيرَّت ليس في مكوناتها وعلاقاتها الداخلية فحسب، بل ومن فهمها لدورها
تعتبر "اَلْمُسَاءَلَةُ اَلْمُجْتَمَعِيَّةُ" إحدى مؤشرات الحَوْكَمَة، ومبدأ من مبادئ الحكم الرشيد بمستوياته المختلفة، وهي تُشير إلى مجموعة واسعة من الأعمال والآليات التي يستخدمها المواطنون ومؤسسات المجتمع المدني ووسائل الاعلام وغيرها من الأطراف
رواية "دون كيشوت" للأديب الإسباني "ميجيل دي سيرفانتس"، تحكي قصة "ألونسو كيخانو" الذي كان مولعا بقراءة كتب الفروسية، ويصدق ما يرد فيها، على الرغم من أن أحداثها غير واقعية.. "ألنسو" الذي اطلق على نفسه إسم "دون كيشوت" قرر شد الرحال كفارس، بدرع قديمة وخوذة بالية، وممطيا حصانا أعجفا هزيلا، وبمساعدة خياله الفياض، كان يحول العالم الحقيقي الى ما يتناسب مع عصر الفرسان الذين قرأ عنه في الكتب.
من أهمّ مميزات القيادي الملهم قدرته على التأثير الإيجابي فيمن حوله من موظفين أو مدرسين. وذلك ببث روح الحماس في الفريق الذي يقوده وبناء الثقة في كل فرد منهم لتحقيق أهداف المؤسسة ورسالتها. وكثيرا ما استوقفني مفهوم القائد الملهم، وقد اقتُرح عليّ في عدة مرات أن أقدّم عرضا حول مفهوم الإلهام، ولكنني كنت أتراجع في كل مرّة لأن الموضوع انطباعي، فما أراه ملهما قد يراه غيري على غير ذلك.
رأس المال يبحث عن الربح. لا ضير في ذلك. ولا اكتشاف من أي نوع فيما نقول. ولكن المشكلة هي أن رأس المال في العالم المعولم ينقسم إلى نوعين: رأس المال في مركز النظام العالمي، ورأس المال في أطراف النظام. الأول يقود ويهيمن، أما الثاني فيتبع
فشلت كافة محاولات الفلسطينيين خلال السنوات الخمس وخمسين الماضية لإنهاء الاحتلال الذي بدأ في عام 1967. فشلت المفاوضات لأن إسرائيل، يمينا ووسطا ويسارا ترفض الاكتفاء بـ 78% من فلسطين التاريخية. وفشل الكفاح المسلح بسبب توازن القوى الذي مال لصالح إسرائيل منذ قيامها.