الإثنين  21 نيسان 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

أمضى الشعب الفلسطيني وقيادته جل وقتهم قبل الانتخابات الأخيرة في صلوات تدعو بأن لا يوفق الله بنيامين نتانياهو وحلفائه من أقصى اليمين باعتبار
يتردد منذ فترة في لقاءات الغرف المغلقة والمُشْرعة سؤال قديم جديد مَن بعد أبو مازن..؟
أظن بأنَّ الراجح اليوم لسيادة الرأي العام، الذي يجزم بقسوة سياق راهن تختبر وجعه البشرية جمعاء، مع اختلاف طبعا مستويات وقع ذلك، حسب تاريخ ارتباط هذه الجماعة أو تلك بمرتكزات التمدن والتحضر.
"هارمجدون"، كلمة عبرية مؤلفة من كلمتين: هار بمعنى تل، و"مجدو" مدينة كنعانية تقع في مرج ابن عامر شمالي فلسطين
يبدو جلياً أن الاصرار على المكابرة ورفض مجرد التوقف أمام الأسباب التى أوصلت السلطة إلى ما هي عليه من عزلة شعبية
أَحْيا العالم منذ أيامٍ خلت "اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية"، والعدالة الاجتماعية؛ نظام اجتماعي اقتصادي مُركّب،
اختلف المحللون على تسمية هذه الأزمة التي لم يشهد التاريخ مثلها منذ خلق البشرية. فالغرب يسميها "الحرب على أوكرانيا"، والروس يطلقون عليها اسم "العملية العسكرية الخاصة"
في إحدى المرات استضافتني الإعلامية المبدعة نسرين عواد لمناقشة موضوع يتصل باليوم العالمي للعدالة الاجتماعية الذي يصادف التاريخ الذي صدر فيه البيان الشيوعي في العام 1848.
كثر الحديث في الفترة الأخيرة عن العصيان المدني في نضال ومواجهة الفلسطينيين لللإحتلال الإسرائيلي.
الشعبُ الفلسطيني، مثل كل الشعوب، يعشقُ الحياة، و يكرهُ الموتَ والدماءَ والدمارَ