الأحد  20 نيسان 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

التّعاطف مع المقاومين المطاردين ليس جديدا على شعبنا كما فعل أبناء مخيم شعفاط عندما قصّوا شعورهم كلّيّا؛ لتضليل المحتلين الذين يطاردون مقاوما حليق الشّعر، ففي ثورة العام 1936، كان الجهاد المقدّس الذي قاده الشهيد عبدالقادر الحسيني، يتمركز في الرّيف مع جنوده الرّيفيّين، حيث يعتمر الرّيفيّون الفلسطينيّون الكوفيّة والعقال، بينما يعتمر رجال المدينة الطّربوش الذي أدخله ابراهيم باشا إلى فلسطين من مصر. وصارت قوّات الاحتلال البريطاني تفتّش وتعتقل أبناء الرّيف عندما يرتادون المدن، وتعرفهم من الكوفية والعقا
فوجئتُ بصورته التي وضعها أحد أقاربه أو معارفه أو جيرانه على شاشة الفيسبوك، ناعيًا معزّيًا بوفاته، اعتقدتُ للوهلة الأولى أنه ليس هو، فربما تكون الصورة شبيهةً بصورته التي رأيته عليها قبل ما يزيد عن عشر سنوات تقريبًا، حين كنتُ أراه يوميًّا ب
اتفاق المصالحة الفلسطيني المبرم في الجزائر، في اواسط تشرين اول/ أكتوبر 2022 ، هو السابع منذ العام 2007 الى اليوم، التي أبرمت في مكه والقاهرة والدوحه، ناهيك عن أكثر من سبع لقاءات ومحادثات واعلانات، في عدد من العواصم العربيه بشأنها، على مدى نحو 15 عاما، لكن دون أن ترى هذه المصالحه النورأبدا!!
لغتنا العربيّة لغة اشتقاق واسعة، وهي من أجمل لغات العالم، وإذا كانت اللغة تسود بقوّة الدّول التي تتكلّمها، فإنّ لغتنا العربيّة رغم هوان وضعف الدّول العربيّة في عصرنا هذا تبقى قويّة رغما عن كاريها وكارهي النّاطقين بها، والسبّب أنّها لغة كتاب الله"القرآن الكريم"، وبسببه حافظت على قديمها وعلى جديدها، ولهذا فإنّها من أوسع اللغات في مفرداتها ومعانيها، ولا ذنب لها إذا لم يتقنها كثيرون من أبنائها المهزومين ذاتيّا، والمنسلخين عن انتمائهم القوميّ.
في زمنٍ قريبٍ مضى، قد يكون قبل بضعة عقود، كان للمثقّـفين العرب اتّصال وثيق - بل شديدُ الوَثاقة - بالشّـأن العـامّ. حينها، كان حمَلـةُ الأقلام من الكتّاب الأدباء والباحثين قد دخلوا، على الحقيقة، في زمرة المثـقّـفين؛ أي في عداد تلك الفئة من الكتّاب التي لا تحترف الكتابة فحسب، بل التي تبدي أنواعاً من الالتزام بالقضايا العامّـة الجامعة، فتَـنْهَـمّ بها فكراً أو تنخرط في شؤونها واقعاً.
لعلها كلماتٍ ذاتُ تركيبةٍ فجعية لكنها حقيقةٌ واقعة من منظوري على الأقل هنا في حال القضية الفلسطينية بمُلماتها وعثراتها وكبواتها وبالأخص داخل سجون الكيان الصهيوني.
يخوض 30 أسيرا إداريا منذ سبعة عشر يوما معركة الأمعاء الخاوية، مطالبين بحرّيّتهم، وانضمّ إليهم 20 آخرون منذ يومين، ومن المتوقّع أن يلحق بهم آخرون إذا لم تتحقّق مطالبهم. وتشير إحصائيّات نادي الأسير الفلسطيني إلى وجود 760 أسيرا إداريّا فلسطينيّا منهم حوالي 16 قاصرا وفتاتان.
تبدأ اليوم في العاصمة الجزائرية اجتماعات الفصائل الفلسطينية في مسعى جاد من قبل الرئيس عبد المجيد تبون، وبلد المليون شهيد صاحب مقولة "نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة" التي كان قد أطلقها يومًا الزعيم هواري بومدين، وظلت من يومها وحتى الآن بوصلة الموقف الجزائري من فلسطين وشعبها وقضيته
قبل أيام استذكرنا مارشال الثورة أبو الوليد سعد صايل، واليوم نستذكر مارشال الإعلام الفلسطيني ماجد أبو شرار.
يقول أحد الصحافيين البريطانيين:- في كل مرة كنت أخطئ في تقديري لخطوات الرئيس بوتين، فقد اعتقدت عام 2014 بأنه لن يحتل "القرم"! وقد أخطأت!... وأقول الآن، بأن "بوتين" لن يستخدم السلاح النووي!.