السبت  23 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

صفحات عامة وصفحات شخصية، كل يوم يجري حذفها أو تعطيلها لفترات تمتد لأشهر، لا تصدقوا كذبة الديمقراطية والحريات الصحفية الغربية، فالقوى الاستعمارية والصهيونية المتحكمة بالفضاءين الإعلامي والثقافي، تترك هامشًا من الحريات، لكي تعبر الشعوب المظلومة عن غضبها وسخطها
يميل الكثير من الباحثين إلى أن المعلمين محافظين جدا في تقبل مهارات التفكير في عملية التعليم او تبنيها، ولكن من الملاحظ أن المعلمات والمعلمين على الرغم من ذلك، استطاعوا ان يتلمسوا تحسنا واضحا في مقدرتهم على التعاطي مع جو التفكير عندما تلقوا تدريبا مناسبا.
​تهب الرياح الغربية الرطبة، فتتطاير ستارة النافذة ويدخل ضوء أعمدة الشارع للغرفة المعتمة، فتضيء تارة وتعود لعتمتها تارة أخرى، يمد خالد يده في أحد ثقوب طوبة كان قد وضعها ليسند بها سريره مكان رجل مكسورة. يخرج كيساً من النايلون فيه بضع سجائر عربية رخيصة الثمن، يشعل واحدة ثم يتناول بيده علبة حمص جافة ليستخدمها كمنفضة بعد ان كانت عشاءه وعشاء رفيقه رائد، يدخن ساهماً ويراقب بصمت بقع الضوء التي تتراقص على الحائط.
في ذروة الانتفاضة الكبرى عام "1987"، وصعود حالة النهوض الوطني لكل الفلسطينيين في أنحاء المعمورة، وفي غمرة اتّساع المشاركة الشعبية، والتحولات السياسية والاجتماعية، بل والفكرية والثقافية، التي أحدثتها الانتفاضة في مكانة القضية الفلسطينية،
بعد مرور 33 عاماً على اعلان الإستقلال الفلسطيني من الجزائر، والذي أعلن فيه الزعيم الراحل ياسر عرفات قيام دولة فلسطين على أرض فلسطين، حيث كانت انتفاضة الحجر الفلسطيني 87 -88 على اشدها وممتد لهيبها على طول وعرض جغرافيا فلسطين، والجماهير الشعبية منخرطة فيها بكل فئاتها العمرية ومكوناتها ومركباتها الوطنية السياسية والمؤسساتية والشعبية الجماهيرية، انتفاضة شعبية استقطبت قطاعات كبيرة من الرأي العام العالمي ولقيت كل الدعم من الجماهير والشعوب العربية والإسلامية ..ودخل مصطلح الإنتفاضة كل بيت عربي واسلامي و
الاقتصاد الفلسطيني متواضع جدا، بإمكاناته ومدخلاته وموارده وبنياته الهشة، إذ أن المتتبع بعمق للتسوية "السلمية" منذ بدايتها يدرك أن الاعتمادية الهيكلية على الاحتلال قد كانت شرطا صريحا في كثير من فقرات الاتفاق وضمنيا في القليل منها، وقد تجلى ذلك باتفاقية باريس المهينة.
في الوقت الذي يتخذ فيه وزير جيش الاحتلال ما سمي برزمة من "التسهيلات للمناطق الفلسطينية" بضمنها لمناطق المصنفة "ج" حسب اتفاقية أوسلو أو الحديث عن زيادة عدد العائلات ضمن (لم الشمل) وغيرها من المبادرات التي تحدثت عنها وسائل الإعلام
​ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في فلسطين على مدار أيامٍ خلت بموضوع غلاء الأسعار، وأضحى موضوع الأسعار وارتفاعها الشغل الشاغل للشارع الفلسطيني، وبلغ الأمر تدخل المستوى السياسي، فأصدر الرئيس "أبو مازن" تعليماته لكل من وزارة الاقتصاد الوطني وجمعية حماية المستهلك وكافة الجهات ذات الصلة بضرورة ضبط الأسعار وسبل معالجتها.
نود بداية أن نجمل القول في معنى الثورة بعد أن شهد الوطن العربي "ثورات" متلاحقة في أكثر من قطر عربي في "الشرق الأوسط وشمال إفريقيا". وقد شهدت بعض الأقطار مثل مصر ثورات عدة أطاحت أولاها بمبارك، لتأتي بحكم انتقالي يؤدي إلى انتخابات ديمقراطية نزيهة وحرة تأتي بمرشح الإخوان محمد مرسي الذي أطاحت به ثورة أخرى تدخل الجيش مرة أخرى لإسنادها
في إحدى السنوات لم تستأنس مؤسستان بالبحث الذي قمت به عن وصف المؤسسات التي تعمل في قطاع الريادة والتشغيل، وبقي البحث مدفونا في الأقراص الصلبة لحاسوبي. لكنني استلهمت بجرأة وموهبة الفنان الفلسطيني فرج سليمان بغنائه أغنية "اسا جاي" على المسرح وهي غير مكتملة الكلمات بسبب تقاعس شريكه الفنان عامر حليحل في إكمال المقطع الثاني من الكلمات لأكثر من سنة.