تعيش فرنسا على وقع زلزال سياسي، بعد تصدّرِ اليمين المتطرّف نتائج الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الأحد الماضي. وإذا حدث وكرّست الجولةُ الثانيةُ، الأحد المقبل
بالرغم من أنّ الحرب العسكرية المباشرة، وما تتضمّنه من إبادة، تجري في قطاع غزّة، وبالرغم من أنّ الرهان على انفجار الأوضاع في الضفة الغربية والوصول إلى المواجهة المباشرة لم يتحقّق،
كل التطورات وجل المعطيات والوقائع المعاشة والملموسة وكيفما قرأت من عقول متفتحة ومتحررة من الهيمنة وتخشب اللغة والتفكير تكون النتيجة أنا في حرب تحرير فلسطين كلها كيفما سارت الأمور