الأحد  24 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

​حتى أختصر الوقت عليك عزيزي القارئ سأدخل بالموضوع مباشرة دون مقدمات، مع حُمى الانتخابات والتصريحات والغزل السياسي، بالتأكيد أنا مع الانتخابات الفلسطينية بكل مستوياتها من الرئاسة وحتى أصغر مجلس قروي؛ وأدعم جهود كل من يعمل لتحقيقه.
يقول الخبير الإلكتروني سائق التاكسي الأصفر الصغير: العام الجديد مليء بالمآسي، وفيه سيتحول أكثر من نصف العالم إلى (شحّادين)، وأنَّ كل اللقاح الجديد ضدَّ فيروس كورونا ما هو إلا عبارة عن سموم بطيئة الأثر، وتعمل على المستوى البعيد، فهي تؤثر على قدرات الرجال الجنسية، وتقلل الرغبة، وهذا سيؤدي إلى حالات طلاق كثيرة، وسيقل عدد المواليد، وخاصة عند العرب الذين يحاولون تنفيذ وصية النبي صلى الله عليه وسلّم في حديثه الشريف: "تكاثروا فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة". وستحدث هزات كثيرة في هذا العام تصل قوةُ ب
منذ زمن، لم أتوقف عن انتقاد الفصائل الفلسطينية، دون إنكار دورها الهام في مرحلة الكفاح المسلح، فجميعها بلا استثناء حملت بندقية الثورة وقاتلت في معاركها التي لم تتوقف، وجميعها قدمت شهداء وجرحى ومعتقلين وقادة وكتابا وشعراء وباحثين ونقابيين.
كانت زميلتي إليسون بادية الحزن محمرة العيون، "الحيوان، قطع علاقته بي ونحن على أبواب الامتحانات، لو أنه فقط انتظر حتى ننتهي من هذا الكابوس!" تقريباً أصبت بالدهشة. لم أكن في ذلك الوقت قد أدركت حجم الرعب الذي يتمتع به النظام التعليمي النخبوي. كما أنني لم أكن قد "اكتشفت" دور الجنس بصفته مخدرا يخفف من ضغوط الحياة مثله مثل سيجارة الماريجوانا.
خيم صمت فلسطيني مطبق، حيال تصريحات الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الراغبة بعلاقات أفضل مع دولة الكيان، والمؤكدة على استمرارية العلاقات الأمنية "الاستخبارات"، وذلك نقلاً عن بعض وكالات الأنباء الجمعة 26 كانون اول. فما سر هذا الصمت الفلسطيني،
نعم من يفشل في تحرير الإنسان لن ينجح في تحرير الأرض… ولا قيمة للأرض في ظل إنسان منخور، متعفن، فاسد ومحطم من الداخل، عوامل أزماتنا الداخلية تكمن فينا، فكل هذه العوامل متشابكة تخلق هذه الأزمة المستديمة والتي أضحت بنيوية جهل تخلف، فقر، جوع، سلطة فاسدة، ضعيفة عشائرية وزبائنية، تشويه للدين، انهيار للمنظومة القيمية والأخلاقية والسلوكية، عبادات لا تترجم في أرض الواقع، سلوك لا معياري، كذب، دجل، نصب، فساد، تزلف، واسطة، إزدراء للتعليم، ثقافة دروشة وجهل وتخلف، شيوخ وخطباء مساجد في أغلبهم فتنويين ومذهبيين…
في علاقات الرجال بنسائهم؛ أعني علاقات الأزواج، تنشأ في العادة بعض الخلافات والتجاذبات، وهي ظاهرة صحيةٌ لا جدال فيها، فالأزواجُ أرواحٌ تأتلف وتختلف، ولكنها قد لا تلتقي التقاءً دائمًا، ويفترض ألا تنفصل انفصالًا تامًّا. على قاعدة ( الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية). هذا في الأوضاع الطبيعية، التي تكون فيها العلاقة بين الرجل والمرأة قائمة على التفاهم المعقول، ومبنية على أُسس متينة، تغذيها المحبة، وتنميها المودة، وتغلفها سمات الاحترام، وإدراك الطرفين لقيمة كلٍّ منهما. في علاقات الرجال بنسائهم؛ أعن
كتب صديقي الدكتور غسان طوباسي على صفحته دعوة لمن يرغب في تشكيل حركة مجتمع مدني التواصل معه
أصدرَ مجلسُ الوزراء الفلسطينيّ في جلستِه رقم (84) بتاريخ 23/11/2020م، قراراً بـ (دراسة الوضع القانوني لـ 63 مؤسسةً حكوميّةً غيرَ وِزاريّةٍ، وإمكانيّةِ دمجِها ضمِها أو إلغائها)، وفي جلستِه الأخيرةِ رقم (89) بتاريخ 28/12/2020م، صادقَ مجلسُ الوزراء على (دمجِ وإلحاق وإلغاء أكثر من 25 مؤسسةً رسميّةً غيرَ وزاريّهٍ؛ لتحسينِ الخِدماتِ ورفعِ مستوى التنسيقِ ومنعِ الازدواجيّةِ وترشيدِ النفقات).
حاولت سبر أغوار ودوافع هبة الغضب المضخمة حد الطبل، وبما يفوق آلاف المرات قدرة مكبرات صوت الحفل، وكل ما رافقها من نعرات وهروب من المسؤولية؛ لتفسير تداعيات وخلفيات هذا الأمر، وحقيقة ما جرى وقسوة استسهال سياسة البحث عن القربان للاختباء خلفه أو جلد الذات لإثبات طابع الهوية التي تبدو مشوشة.