صورة، تناسلت بعدها صور كثيرة تُحايث تصريحات تعج بالإرادة والعزيمة والتضحوية غير المسبوقة. أما الصورة فهي لدبابة صهيونية داخل منطقة 48 المحتلة، يعتليها مقاتلون من حماس، يرافقهم مدنيون اندفعوا متحمسين
كثيرة هي الحروب التي شهدتها ساحة الشرق الأوسط، وإذا ما قوّمناها بمقياس المنتصر والمهزوم، فلن نصل إلى نتيجة، ما دامت مفردة النصر محل نزاع وادعاء من جانب الرابحين والخاسرين على حد سواء.
الفوز الكبير الذي حقّقه دونالد ترامب والحزب الجمهوري في انتخابات مجلسَي النواب والشيوخ، زاد من قناعة الرئيس المنتخب بأنّ الشعب الأميركي منحه تفويضاً لقيادة البلاد
تعكس اختيارات الرئيس المنتخب دونالد ترامب لبعض فريقه الرئاسي الجديد عمق سياساته المقبلة تجاه العالم ككلّ، وتجاه منطقة الشرق الأوسط على وجه الخصوص. قيل لي في واشنطن هذا الأسبوع إنّ هناك خمسة مبادئ تحكم سياسات ترامب المقبلة
في تموز/ يوليو الماضي تمكنت الفصائل والقوى الفلسطينية من الإجماع على ما بات يعرف بإعلان بكين، والذي يشكل المدخل الضروري والأهم لإعادة ترتيب البيت الداخلي، حيث تضمن الإعلان
منذ بدايات الربيع العربي بدأت أفكر فيما يمنع الحركة الصهيونية من استكمال ما فشل بن غوريون في فعله: تطهير ما تبقى من سكان في منطقة 48، إضافة إلى ترحيل سكان الضفة إلى أي مكان.