هذه مجموعة من المنشورات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي كنت أكتبها على عجل في سياق تطور التفاعل الاجتماعي والرسمي مع "هليلة" الكورونا. وقد فكرت في إلقاء نظرة عليها بعد أن أعلنت السلطة الفلسطينية رسمياً عن انجلاء المعركة الكورونية ووصولها إلى نهايتها السعيدة. دائماً تبدو الأشياء "فيما بعد" أوضح مما هي "فيما قبل"، لذلك قرأت المنشورات بغرض تفحص مدى عقلانيتها ومنطقيتها في محاولتها اليومية لالتقاط "الفكرة" وراء ما كان يحدث. أنشرها في هذا النص كما هي لعل الصديقات والأصدقاء يمدوني بالتعليقات والانتقادات