الحدث: كنت وعلى مدار سنوات طويلة اعتقد بأن شعبنا الفلسطيني يتمتع بذاكرة قوية ولا يترك لا شاردة ولا واردة الا وعمل على تقييمها وإعطائها حقها من النقاش والتمحيص والتفحيص لكي يبني عليها الخطط والافكار التي من شأنها أن تساعده على حل او حلحلة العديد من مشاكل الحياة المختلفة.
الحدث: بعد هزيمة عام 1967م وسقوط الضفة الغربية وقطاع غزة في قبضة الاحتلال وانقطاع سبل التواصل الخارجي مع العالم إلا من خلال سلطات الاحتلال وجيشه وحاجة السوق المحلي لبدائل للبضائع التي توقفت عن الوصول لأسواق الضفة الغربية وغزة كما كان الحال قبل الاحتلال
بقلم: مواطن رايح ينفجر
أفتخر أنني من الأشخاص الذين آمنوا دوماً بأن الخيار الوحيد لي ولعائلتي هو الوطن، لذا عندما دار النقاش مع أصدقاء ابني حول المستقبل، توجب عليّ الإجابة على أسئلتهم ومخاوفهم الخاصة بمستقبلهم كشباب في هذا الوطن: إلى أين البلد متجه وما هي السبل وهل المستقبل في فلسطين أم في المهجر؟ وجدت نفسي مضطراً للدفاع عن سياسات السلطة والحكومات المتعاقبة ومحاولة إيضاح أسباب قراراتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية وتلك التي تمس الحريات العامة. ليس سراً بأني في كثير من المحاور فشلت في هذه ا
الحدث: فازت قطر ببطولة كأس آسيا لكرة القدم. وهذا إنجاز "عظيم" ينسجم مع تضور الإمارة الصغيرة جوعاً لتحقيق الإنجازات والأدوار التي تحلم بها منذ أن تراكمت لديها الثروات البتروغازية التي تفوق حجم اقتصادها الحقيقي بل وحجمها الجغرافي والسكاني والاستراتيجي بكثير.
الحدث: منذ ان انتهت الانتخابات التشريعية الثانية بتكليف السيد إسماعيل هنية بتشكيل الحكومة الفلسطينية العاشرة والتي تميزت بأنها حكومة اللون السياسي الواحد والتي انتهت قبل ان تحتفل بمرور عام على تشكيلها ونحن ندور في حلقة مفرغة من البحث عن أسماء للحكومات
الحدث: على مايبدو أنَّ الفلسطينيين الرَّسميين جدَّاً غير مشغولين كثيراً بِصَخَبِ دراما افتتاحِ الحملات الانتخابيَّة الإسرائيليَّة كما كان عهدهم في السَّابق؛ فالشَّريك السِّياسي التقليدي مُمَثَّلاً باليسار عموماً وبحزب العمل تحديداً هو أقرب الآن إلى الاندثار – أشارت آخر استطلاعات الرَّأي وخصوصاً بعد الخطاب الانتخابي الأوَّل لبِني غانتس